شـكـرا ًلكـمْ .. أنتـم بلا اسـتِـثـنـاء ِ                         مِـن دون ِألـقــــاب ٍولا أســـمَـــاء ِ شكرا ًعلى التحرير ِوالموتِ الذي                         قــدَّمـتـمـوهُ لــنــا بـكــل ِّسَـــخــاء ِ شكـرا ًلكـمْ أدخـلتـم ُوطـني المـزا                         د َ، فضـاع َبين َتجـاذِبِ الفــرَقــاء ِ هــذا...

إذا الشـــعبُ يومًــا أراد الحيــاة    فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ      ولا بــــدَّ لليـــل أن ينجـــلي ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ      ومــن لــم يعانقْـه شـوْقُ الحيـاة تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ      فــويل لمــن لــم تَشُــقهُ الحيـا ة مــن...

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هاذي خِطتنا أوباما نبْغي سَحبَ الأحياءِ فهُمْ قد ذاقوا مَوتا وسُقاما وَرّطنا.. سلفك الأرْعنْ فشرى بِالحَربِ.. هَهْ..سَلاما   هاذي خطتنا أوباما فالحَربُ إرتدّت مُنقلبة و أوارُها أحْرقَ أطنانا لو كنا ندري ما يَجري كنا قندرنا...

أطلقْ حـذاءَكَ تسلمْ إنـهُ قدرُ ..       فالـقولُ يـاقـومُ مـا قد قالَ مـنـتـظرُيا بنَ العراق ِ جـوابٌ قـلـتهُ عـلـنـاً … على الملا وبـه ِقولُ العراقيينَ يـُختـَصرُأطلـقْ حذاءَكَ ألـجمْ كلَّ مِـنْ جـَبـُنوا …   وقـامروا بـمـصـيـر ِ الشـعـب ِ واتـمـرواهذا الـعراق ُ...

سْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أحبائي اروي لكم حكاية حزينة للغاية كان يا ما كان في سالف العصر والأوان كانت هناك صبية رائعة الحسن والجمال شعرها كخيوط شمس الربيع الدافيء قسماتها تعطيك أحلى لون من الألوان عشقها كل البشر من الجنوب...

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  منذ فجر الزمان توّجت شمس بابل وادي الرجال فقاموا يشدون أعراقهم في التراب وكما النخل هاماتهم للسحاب حلموا أن تكون على الأرض أولى الجنان فكانت سقوها نجيع القلوب وصاروا  لأوجاعها بلسما ً وطبيب بنوها بدمع...

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  قصيدة كتبها شاعر العراق الكبير واحد رواد الشعر الشعبي العراقي كامل العامري ابن محافظة القادسية والشاعر توفي بتاريخ 6/6/2008 على اثر مرض عضال استمر معه طويلا… كتب الشاعر الكثير من الشعر الشعبي وخاصة الغنائي منها.....

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  الى شهيد العروبه والاسلام والقضيه المصيريه… الى المؤمن الذي ناداه الله في يوم الاضحى فلبى النداء     يا عاشق الله قد جاءتك رحمته فنم قريرا فقد حيا بك الله لقيته مؤمنا تزهو جلالته وكم بذلت لكي...

أنتِ فـَوقَ الـرِّضا ، وَفـَوقَ السـُّؤال    ِ عـَثـرَة َالعـُمرِ، أكـبـِري أن تـُقــالي! هكـذا نـَحـنُ.. نَغتـَـلـي كـِبـرياءا ً قـَد عـََثـَرنا ، فـَسَجِّـلي يا لـَيـــالي! لـَم تـَسَــلـْـنا مَواقِـفُ الـعِــزِّ يـَومـا ً أنـُبـالي بالـمَـوتِ ، أم لا نـُبــالي نـَحـنُ قــََومٌ إذا سـَـرَيـنـا...

والمافيات.. * لماذا تُسمّى بلادُ السواد؟ – لأن الحروب ترشُّ الدخانَ.. توزع أقمشةً سود للأمهات… وللاّفتات ولشدة ما تسهر الأعين الخائفات يُصبحُ الأفقُ حقلاً من الحدقات..! لماذا النخيلُ طويلٌ..؟ – لكي يرفع الأرضَ عن حزنها المستديم إلى قمرٍ أخضرٍ...