عُمْرَ القصائدِ في دمي لاتَهجَعُ
وَطني الختـامُ لها، وأنتَ المَطلَــعُ
فَإذا ذَكَرتُكُما مَعاً فَكأنًمـا
قِـمَــمُ المَكـارِمِ كُلها تَتَجَمًــــــعُ
فَأنا الـ أقولُ .. وَمُلهِمايَ كلاكُما
والكونُ، كلُ الكونِ ،سـاجٍ يَسمَــعُ