• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

تفكيك الوطن العربي.. أخطاره ومتطلبات مواجهته!؛

...
يناير 1, 2020 16

اسماعيل ابو البندورة

اسماعيل أبو البندورة


أصبح من بداهات القول أن مخططات ومشاريع تقسيم وتفكيك الوطن العربي لا تزال مفتوحة ومستمرة في العقل الاستعماري مع تعدد وتنوع أطوارها وتجلياتها وأدواتها وارتفاع وتيرتها ومع اتخاذها لصور أكثر شراسة وعدائية ضد العرب وظهور أفق ومجال ممكن ومتاح في الوقائع الانحطاطية العربية الراهنة لإجراء هذه الجراحات الاستعمارية الاستراتيجية المتوالية التي ستأخذ الأمة العربية إلى الانقراض والزوال.

وتصل الفكرة الاستعمارية المتوحشة الآن إلى تدمير الدولة العربية وبعدها ومدارها القومي وكل المعاني الاندماجية التوحيدية المرتبطة بها والكامنة في ثناياها والسعي الملح إلى تحويلها إلى كانتونات وجزر منعزلة متقاتلة، واستبعاد الرابطة القومية وطمس الهوية العربية واستبدالها بهويات فرعية هجينة وقاتلة، وتفكيك المجتمعات بإعادتها إلى عصبيات تحتية قبائلية وجهوية وطائفية وإشغالها في حروب أهلية بينية لا تبقي ولا تذر وتضع الناس أمام خطر الفناء والإفناء، وتعيد الشعوب إلى حالة من الفقر والجهل والمرض وإلى العدم بأسوأ تجلياته وحالاته (ونأخذ هنا في الاعتبار والاستدلال ما يفشو في اليمن وسوريا والعراق من أمية وانقطاعات عن الدراسة وكوليرا وأوبئة متنوعة وعدم توفر الخدمات والمتطلبات الأساسية لحياة المواطنين في هذه البلاد).

وإذا كنا قد غفلنا عن هذه الظاهرات في الأعوام السابقة – جراء الانفجار العربي الكبير ونتائجة الكارثية المغايرة لبداياته ومقدماته ودوافعه – واستسلمنا أمام معطياتها وأخطارها وأغفلنا معها الكليات وانهممنا بالجزئيات فإن الحاجة تبدو ملحة الآن لمتابعة مآلات هذه الانهيارات وعدم الوقوف موقف اللامبالاة إزاءها إذ لابد من تمعن جديد واضطراري في أخطارها وتداعياتها لوقف هذه التراجعات والكوارث الخطيرة التي تتحول الآن إلى معركة وجود وحاضر ومستقبل وليست نزاعات فرعية وهامشية يمكن محاصرتها والتغلب عليها.

تطرح الآن على الطاولة الاستعمارية وعلى الواقع العربي مشاريع تفتيتية أشد وأقوى أثراً وتدميراً من سابقاتها السايكسبيكوية ذلك أننا نراها تمسك لهذه الغاية بمبضع حاد وبغيض لإحداث ثقوب وتشققات في الروح والتاريخ والجغرافيا قدمه لها هذا الاضطراب العربي الشنيع وهذه الانشطارات والبيئات الانقسامية التي بدأت تتخلق وتتولد في الأقطار التي اجتاحتها حركات الاحتجاج الأخيرة وأنتجت واقعاً يريد أن يجعل من القطر العربي الواحد أقطاراً ويريد أن يوظف الأقليات والعصبويات المختلفة للتشطير والتذرير ويسعى إلى إبقاء هذه الطوائف والعصبويات المتناثرة في حالة صراع واقتتال دائم لكي يفتح المجال لتسيد الكيان العنصري الصهيوني عليها وإبقائها تحت مطرقته ونفوذه الطغياني في المنطقة.

ولأن ما يتهدد الأمة في المرحلة الراهنة هو حالة نوعية من الانهيار واللامبالاة مترافقة مع اشتداد الحملة الاستعمارية بكافة أطرافها الدولية والاقليمية لإنجاز مشروعاتها في تفكيك الأقطار العربية ووضع أزماتها البنيوية في خدمة هذا المشروع العريض فإن الأمر أصبح يتطلب رداً نوعياً معاكساً في الاتجاه وقوياً في معانيه ودلالاته ووقعه ذلك أن النوازل الكبيرة تتطلب انتهاضاً قوياً وأفعالا تاريخية واستجابات شعبية تعرقل وتوقف هذا الانهيار وتداعياته وتقدم مواقف اعتراضية واحتجاجية تشي بيقظة الوعي وتدارك الأخطار والاستعداد للمواجهة.

ولأن ما يجري أصبح يهدد الكثير من الثوابت الوطنية والقومية والوجود العربي بأكمله فإن الضرورات أصبحت تقتضي إدراكات من نوع مختلف واشتقاق محاولات ومبادرات يمكنها أن تضع تصورات عملية وعاجلة لمواجهة موجة التفتيت القائمة والتمسك بموقف قومي ثابت إزاءها وأصبح من ضرورات البقاء والاستجابة التداعي لخلق رأي عام حول هذه المسائل تمهيدا لانبثاق آليات عمل جديدة في الواقع العربي تدفعه إلى ممارسات نوعيه تخرجه من حالة التأزم والانهيار.

ومحاولة إنتاج وعي جديد ومؤثر حول التأزم العربي وطرق تشخيصه في أطواره المتسارعة الحالية وتجاوزة تقع في صميم المهمات المطلوبة في المرحلة الراهنة وتشكل نقطة البداية في التحريك والفهم المختلف وتوليد الضغط المطلوب على الجهات الرسمية والشعبية للإنخراط في حملات جديدة من الاستنهاض أو على الأقل وعي المأساة والسعي إلى تحديد الأسئلة والأجوبة المطلوبة لفتح الآفاق العربية المسدودة والانتقال إلى عصر عربي جديد فيه إدراكات حادة وفيه توجهات لاقتحام هذا الجدار من الاستعصاء والردة.

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.