• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

الإعلان الخليجي لحقوق الإنسان

...
يناير 1, 2020 16
منصور الجمري
شهدت قمة مجلس التعاون الخليجي في 9 ديسمبر/ كانون الأول 2014 إصدار الإعلان الخليجي لحقوق الإنسان، والذي تألف من 47 مادة. وكما أشار أستاذ العلوم السياسية الكويتي غانم النجار، فإن الإعلان تضمن إشارات مهمة، البعض منها إيجابي ومُرحَّب به؛ لأنه حسم «قضايا خلافية ومثيرة للجدل في علاقة شد وجذب بين المنظومة الخليجية وبين المنظومة الحقوقية العالمية لمصلحة الأخيرة، حيث أكدت الديباجة التزامها بما ورد في ميثاق الأمم المتحدة، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والميثاق العربي لحقوق الإنسان، وإعلان القاهرة لحقوق الإنسان في الإسلام، والمواثيق والاتفاقيات الدولية والإقليمية ذات الصلة».

غير أن الإعلان الخليجي اشترط أن تكون هذه الحقوق وفق القانون أو النظام المعمول به في دول الخليج، وبمعنى آخر فإنه متناقض. فمن جانب يؤكد هذا الإعلان على التزامه بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة في 1948، ولكنه في الوقت ذاته يشترط ربطه بالقانون أو النظام، وهذه الشروط غير محددة ومطاطة، ويمكنها أن تسحب الحقوق وتحولها إلى لا شيء في نهاية المطاف.

هذه الإشكالية جوهرية، إذ إن هناك من يطرح بأن تطبيق القانون هو الأساس، بغضّ النظر فيما إذا كان القانون ملتزماً بالحقوق الجوهرية للإنسان أم لا. أمّا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان فينطلق من مبدأ أن الحقوق تسبق القانون وأن على القانون الالتزام بالحقوق، وليس العكس. الإعلان العالمي يؤمن، مثلاً، بأن جميع الأشخاص، بغضّ النظر عن انتماءاتهم وأصلهم ولونهم ونوعهم، جميعهم لهم حقوق متساوية، وأن الحكومات مسئولة عن حماية هذه الحقوق والعمل بها كواقع ملموس، وأن تلتزم جميع القوانين بهذه الحقوق نصّاً وجوهراً والتزاماً فعلياً. الإعلان العالمي يعتبر، مثلاً أن المساواة أمام القانون وفي الفرص المتاحة وعدم تعرض أي شخص للإهانة والتعذيب ومختلف أنواع الانتهاكات، وغيرها، وإفساح المجال للمشاركة في صنع القرار الوطني، إلخ، جميعها حقوق متأصلة في طبيعة الإنسان نفسه، وهي غير قابلة للتنازل عنها أو التعدي عليها تحت أي مبرر كان.

وبمعنى آخر، فإن الحكومات ليس لها حق التصرف بهذه الحقوق وفقاً للقانون أو النظام، وإنما يجب تغيير القوانين وضبط الأنظمة والتشريعات لضمان العمل بهذه الحقوق على أرض الواقع، وأنه لا يمكن المساس بأيٍّ من الحقوق الأساسية أو تجاوزها تحت أيِّ عذر كان.

ورغم أن الإعلان الخليجي يُعتبَر خطوة إلى الأمام، فإن الفكر الحقوقي العالمي يُعتبر غريباً على أفكار تنتشر في منطقتنا تؤمن بالغلبة وتكسير الرؤوس أو قطعها وحسم الخلاف مع الآخرين عبر إسقاط حقوقهم الإنسانية والتصرف بمجمل الحقوق عبر ممارسات لا تمُتُّ للعصر الذي نعيشه حالياً بصلة. إن ثقافة حقوق الإنسان تتطلب نقلة نوعية في طبيعة التفكير نحو التعايش مع الآخر واحترام الإنسان، كل الإنسان، بغضّ النظر عن أيّة اعتبارات لا تستقيم مع الضمير الإنساني.

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.