• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

«فاقد الشيء لا يعطيه»

...
يناير 1, 2020 16

منصور الجمري
يوم الأربعاء الماضي، عقدت الجلسة الرابعة والعشرون من الحوار الوطني، وذلك بعد أن توقف شهرين (بين 26 يونيو/ حزيران 2013 و28 أغسطس/ آب 2013)… وعلى رغم أن الجلسة اتسمت بالهدوء (بخلاف الماضي)، فإنها لم تتحرك عن النقطة «صفر»، إذ مازال الخلاف لم يحسم بشأن الآليات (من بينها التمثيل المتكافئ، والاستفتاء على نتائج الحوار، وتمثيل الحكم)، كما لم يحسم الأمر بشأن الجوانب النظرية المتعلقة بالمبادئ والقيم التي يفترض أن يقوم عليها الحوار. في كل الأحوال، فإن طاولة الحوار التي اجتمعت 24 مرة لم تبدأ مناقشة «الأجندة» لحد الآن.

ومنذ أن بدأ الحوار في 10 فبراير/ شباط 2013 حتى الآن تغيَّرت كثير من الامور، كما أن المجلس الوطني اجتمع بصورة استثنائية (أثناء فترة عطلته) في 28 يوليو/ تموز 2013 وأطلق العنان للسلطة التنفيذية للمضي قدماً نحو المزيد من الإجراءات التي تدخل ضمن خيار «الحل الأمني» للأزمة.

من المفترض أن الحوار يأتي ضمن خطة سياسية واضحة تهدف إلى تبديد حالة «عدم الثقة» بين مختلف الأطراف، وخلق مناخ يعتمد على حسن النوايا، وكسر الصور النمطية السلبية التي أدت إلى نشوء الأزمة، وأن تستهدف رصَّ المجتمع من خلال جعل المشاركين على طاولة الحوار أكثر تفهماً وتعاطفاً نحو بعضهم البعض، وأن يمهد هذا الحوار الطريق نحو التفاوض حول حل سياسي قابل للبقاء ويمكن من خلاله معالجة أسباب الأزمة، وهذا يعني أن من يحضر الحوار من المفترض أن لديه القدرة على اتخاذ قرارات بشأن القضايا الصعبة والمطروحة على الساحة بصورة مباشرة وعملية. أما إذا كان من يحضر الحوار ليست لديه القدرة على اتخاذ قرار، فإن «فاقد الشيء لا يعطيه».

من المؤسف أن بعض المتحاورين يحضرون من أجل إلقاء تصريح ناري لشتم الطرف الآخر، من دون حتى أن يشارك برأي علمي حول أي قضية مطروحة. كما أن إدارة الحوار من المفترض منها أن تكون «محايدة»، وأن تثبت حياديتها ومقبوليتها للجميع… ومن المفترض أن تكون «عادلة» أيضاً، ليس فقط في أسلوبها وإنما حتى في تصريحاتها وإيماءاتها.

أما بالنسبة إلى نقطة «التمثيل المتكافئ»، فإن أي حوار حول أي موضوع وفي أي مكان في العالم يجب أن يكون بين «متساوين» في إعطاء الفرصة لطرح الرأي. أما لو جئنا بأربعة أشخاص، مثلاً، 3 أشخاص يمثلون رأياً، مقابل شخص واحد يمثل رأياً آخر، وأعطينا لكل شخص 5 دقائق للكلام في كل مرة، فسيحصل الأشخاص الثلاثة على فرصة غير عادلة مقابل شخص واحد. وإذا كانت العملية غير متكافئة، وغير عادلة، فإنه لا يمكنها أن تأتي بنتيجة لها معنى.

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.