• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

نعم لفلسطين . . . لا للتدخل في شؤون مصر

...
يناير 1, 2020 16

د / يوسف مكي
ما يربط بين غزة هاشم بأرض الكنانة، علاقة تفاعل، صنعها التاريخ . وغزة هي شريان القلب بالنسبة إلى مصر، وهي الجسر الذي عبرت من فوقه جيوش الفتح العربي بقيادة عمرو بن العاص . ولآلاف السنين، ظلت رئة تتنفس منها مصر، وبوابة رئيسة للمشرق العربي، ولقارة آسيا .

هذا الوعي بطبيعة العلاقة بين غزة ومصر، هو الذي يثير الحفيظة، تجاه ما يجري الآن من لغط سياسي، في هبة النيل، بعد سقوط حكم الإخوان المسلمين، بعزل الدكتور محمد مرسي عن سدة الرئاسة . لقد اتهمت حركة حماس من قبل القطاع الأوسع من الشعب المصري، بالتدخل في شؤون مصر، والوقوف إلى جانب الإخوان . كما اتهمت حماس، باقتحام السجون المصرية، إثر انتفاضة 25 يناير/كانون الثاني عام ،2011 وإخراج معتقليها بالقوة من السجون، وأيضا المشاركة في إطلاق سراح الرئيس المعزول من السجن عنوة، بما يعني مغادرة حماس لدورها حركة مقاومة فلسطينية، من مصلحتها ومصلحة قضيتها، ألا تتدخل في الشؤون الداخلية للبلدان العربية، فضلاً عن الاعتداء السافر على سيادة دولة مصر وأمنها القومي والوطني .

تجاهلت حماس موقعها كحركة مقاومة، واختارت الانحياز لعلاقتها العقدية بالإخوان المسلمين، على حساب مصلحة الشعب الفلسطيني، وعلاقات الأخوة في سابقة خطرة، رغم أن مصر هي بوابة قطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس، إلى الخارج، عن طريق معبر رفح .

إن متابعة نشأة جماعة الإخوان المسلمين التي تنتمي لها حركة حماس، تساعدنا على فهم موقف الحركة من الأحداث الأخيرة في مصر . لقد نشأت جماعة الإخوان المسلمين بمدينة الإسماعيلية، قريباً من الجزء الشمالي من سيناء . ومنذ أوائل الثلاثينات من القرن المنصرم، تمكنت جماعة الإخوان من استقطاب أعضاء ومؤيدين لها في فلسطين، وتأسيس فرع للجماعة .

ومنذ البداية، كان موقف الإخوان المسلمين، من الانتماء الوطني مرتبكاً وضعيفاً، فرسالتها كما تؤكد أدبياتها عالمية، والوطن ليس موضوعاً أثيراً بالنسبة إليها . ومن هنا فإن أولوياتها السياسية، ليست بالضرورة متطابقة مع المطالب الوطنية . وذريعتها في ذلك أنها ليست حركة أو حزباً سياسياً، بل جماعة تعمل على نشر الدعوة، والتشجيع على أعمال الخير . وكانت ذريعة حق، يراد بها باطل . فالإخوان المسلمون، بالضد من مقولتهم هذه، لم يترددوا مطلقاً عن المشاركة في الحياة السياسية المصرية . وكان خيار الجماعة الدائم هو الوقوف ضد التطلعات الوطنية، وإرادة شعب مصر في إنجاز الاستقلال، وبناء الدولة المدنية .

في فلسطين، ظل وجودهم محدوداً وغير مؤثر في مواجهة المشروع الصهيوني، بعد الإعلان عن قيام كيانه الغاصب . وحتى بعد نكسة الخامس من يونيو/حزيران ،1967 لم يبرز دور للإسلام السياسي، في المقاومة الفلسطينية التي برزت بقوة بعد النكسة . فقد تصدرت آنذاك، حركة فتح بزعامة الرئيس الراحل ياسر عرفات، قيادة المقاومة الفلسطينية، وإليها انتقلت قيادة منظمة التحرير الفلسطينية التي حظيت بتأييد عربي رسمي وشعبي . ومنذ منتصف السبعينات، بعد إقرار القادة العرب، لوحدانية تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية للشعب الفلسطيني، توج عرفات قائداً للثورة الوطنية ولمنظمة التحرير الفلسطينية .

وتزامن إقرار القادة العرب بوحدانية تمثيل منظمة التحرير للشعب الفلسطيني، في الأراضي المحتلة وفي المخيمات والشتات، بمزاوجة النضال الفلسطيني، بين العمل السياسي والعسكري، بهدف إعلان قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، كاملة السيادة على الأراضي التي احتلتها “إسرائيل”، في عدوان يونيو/حزيران، وتحديداً على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، وتكون عاصمتها مدينة القدس .

وفي مواجهة قرار القادة العرب، باعتبار منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، عمل الصهاينة، على إيجاد قيادات وشخصيات، من داخل الضفة والقطاع، لتتنافس مع منظمة التحرير، ولتكون بديلة عنها إن دعت الحاجة، وبشكل خاص أثناء الانتفاضة الشعبية العارمة بمنتصف السبعينات التي عمت مدن الضفة الغربية، لكن تلك المحاولات وئدت في مهدها، وانتهت إلى الفشل .

وكان إعلان جماعة الإخوان المسلمين في فلسطين، عن تأسيس حركة المقاومة الإسلامية، حماس، وإشارة بيانها السادس، في 11 فبراير/شباط ،1988 عن كونها واجهة للإخوان المسلمين في فلسطين، قد فتح الباب لوجود قوة سياسية فلسطينية جديدة تنافس منظمة التحرير في تمثيل الشعب الفلسطيني، وتضعف قدرتها التفاوضية، مع العدو من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة، تحت شعار تكتيكي مرحلي، يطرح تحرير فلسطين من النهر إلى البحر، لكنه يعمل استراتيجياً على إضعاف المقاومة الفلسطينية، وهكذا كان .

تبخرت شعارات حماس، بعد توقيع اتفاقية أوسلو عام 1993م، التي عرفت باتفاق غزة أريحا أولا، والتي قضت باعتراف الفلسطينيين بالكيان الغاصب، مقابل إقامة سلطة وطنية فلسطينية بالضفة والقطاع . فقد سارعت حماس رغم رفضها العملية السياسية، للمشاركة بالانتخابات التشريعية الفلسطينية التي قامت على أساس تلك الاتفاقية . حصدت معظم الأصوات في القطاع والضفة، باعتبارها وجهاً مقاوماً رافضاً للتفريط في حقوق الفلسطينيين، لكن تكتيكاتها تكشفت بسرعة، عندما قادت انقلاباً ضد السلطة في رام الله، وتفردت بالهيمنة على قطاع غزة، وبقي الأمر قائماً قرابة عقدين من الزمن، من غير تغيير .

وطوال فترة انقسام القطاع عن المركز في رام الله، حاولت السلطات المصرية، أثناء عهد الرئيس مبارك، تقريب وجهات النظر بين فتح وحماس، وإنهاء حالة الاحتراب بينهما من دون تحقيق تقدم يذكر . وخلال أكثر من عقدين، بقي معبر رفح، ممراً رئيساً للفلسطينيين في القطاع للعبور إلى الخارج .

ومرت حماس بشهور عسل قصيرة، مع الحكومة المصرية، بعد 25 يناير/كانون الثاني 2011 وكشفت بسلوكها عن تفوق انتمائها للإخوان على أي انتماء آخر، بما في ذلك الانتماء للحقوق الوطنية والنضال الفلسطيني، واختارت أن تؤدي دوراً في الهجوم على السجون المصرية، وأن تكون عامل تهديد لأمن مصر، والخاسر نتيجة هذه الممارسات، هو الشعب الفلسطيني المظلوم، وعلاقات الأخوة التاريخية بين الشعبين، ومستقبل النضال الفلسطيني .

دعوة من القلب لأشقائنا المصريين، أن يميزوا بين الدور الذي تمارسه بعض أطراف حماس، وبين مصالح الشعبين . فرغم كل تجاوزات حماس التي فضحها الإعلام الوطني المصري، انتصاراً لجذورها الإخوانية، فإن غزة تبقى بوابة مصر إلى الشرق، كما هي مصر دائما قلب الأمة ورمز كبريائها وعنفوانها . حمى الله مصر وشعبها وحمى الله أرض فلسطين .

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.