• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

توصيات مجلس حقوق الانسان بجنيف والتي وافقت عليها البحرين في 19 سبتمبر 2012 (الدول التي اقترحت التوصية)

...
يناير 1, 2020 16

«مرصد حقوق الإنسان»: الحكومة لم تلتزم بـــتنفيذ «توصيات جنيف» التي وافقت عليها

توصيات مجلس حقوق الانسان بجنيف والتي وافقت عليها البحرين في 19 سبتمبر 2012 (الدول التي اقترحت التوصية)

قال منسق مرصد البحرين لحقوق الإنسان منذر الخور، إن الحكومة لم تلتزم بتنفيذ التوصيات التي قدمها مجلس حقوق الإنسان التابع إلى الأمم المتحدة بجنيف ووافقت عليها البحرين، وذلك أثناء مناقشة تقرير البحرين في إطار آلية المراجعة الدورية الشاملة في مايو/ أيار الماضي (2012).
وكانت البحرين رفضت في تقريرها بالرد على التوصيات الـ176 المقدمة من مجلس حقوق الإنسان، على التوصيات المتعلقة بالانضمام إلى البروتوكولين الاختياريين الملحقين باتفاقية مناهضة التعذيب، والعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، كما رفضت التوصية المتعلقة بنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، وأعلنت موافقتها على أكثرها، وقبولها جزئيّاً لعدد منها، ورفضها مجموعة من التوصيات.
وقال الخور: «إن الحكومة التفَّت حتى على التوصيات التي وافقت على تنفيذها، ولم تنفذها تنفيذاً أميناً، وخصوصاً فيما يتعلق برفضها مساءلة ومحاسبة المسئولين عن الانتهاكات، إذ سمحت بسياسة الإفلات من العقاب، وشكلت حصانة لكل المتهمين بالانتهاكات التي وقعت خلال الأحداث التي شهدتها البلاد».
وأضاف «الحكومة رفضت التوصيات المطالبة بالبروتوكولات الاختيارية للمواثيق والعهود الدولية التي تضمن مساءلة مرتكبي الانتهاكات والجرائم، وكل ذلك يحول دون المساءلة ويكرس سياسة الإفلات من العقاب».

كما أشار الخور إلى أن عدداً كبيراً من الدول أوصت بالتنفيذ الكامل لتوصيات اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، وأن الحكومة ادعت تنفيذها هذه التوصيات بالكامل، في حين أنها لم تنفذها تنفيذاً أميناً، على حد تعبيره.

وانتقد الخور عدم وجود آلية دولية لمتابعة تنفيذ التوصيات، لافتاً إلى أن وفد المرصد في جنيف، كان طالب بآلية لمتابعة تنفيذ التوصيات: «إن التنفيذ الحقيقي والأمين لتوصيات جنيف يتطلب وجود آلية دولية لمراقبة التنفيذ. وفي ظل غياب هذه الآلية؛ فإن الحكومة تنفذ التوصيات بحسب اجتهادها».

وأشار الخور، إلى أن وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، كان أكد في مجلس حقوق الإنسان أن البحرين ستقدم تقارير دورية بشأن ما تحقق من توصيات جنيف، إلا أن وزير شئون حقوق الإنسان صلاح علي؛ أكد أن الحكومة غير ملزمة بتقارير دورية، وهو ما وصفه الخور بـ «التنصل» من التزامات الحكومة تجاه تنفيذ التوصيات.

وقال: إن «موقف الحكومة من توصيات جنيف، جاء كإحدى نتائج غياب مساءلة الحكومة عن التنفيذ، وما لم تكن هناك جهة حيادية مستقلة تشرف على التنفيذ؛ فلن يتم تنفيذ التوصيات بالصورة المطلوبة».

وأكد الخور ضرورة أن يصدر وفد المفوضية السامية لحقوق الإنسان المزمع زيارته البحرين في إطار تنفيذ توصيات جنيف؛ بيانات يومية بشأن نتائج اجتماعاته ولقاءاته مع المسئولين في البحرين، حتى لا يتم ترك الأمور لتفسيرها بصورة غير صحيحة من قبل جهات أخرى.

وقال: «نرحب بزيارة وفد المفوضية وأية جهات حقوقية إلى البحرين، مادامت تأتي في سبيل معالجة الأوضاع الحقوقية المتأزمة في البلاد، فليس من صالح البلاد أن تظل الأمور في حالة جمود، وإنما نريد الدفع بها إلى الأمام».

وأكد الخور، أن تنفيذ توصيات جنيف، يجب أن يشار إليه في إطار الموضوعات التي يناقشها حوار التوافق الوطني، وقال: «كحقوقيين نرى أن طرح الملفات الحقوقية، يجب أن يأخذ حيزاً كبيراً في الحوار، باعتبار أن عدم حلحلة الملفات الحقوقية لن يصل بالحوار إلى النتيجة المطلوبة، وخصوصاً أن الانتهاكات الحقوقية هي إفرازات الوضع السياسي التي أدت إلى تدهور الوضع الحقوقي».

وتابع «بطريقة أو بأخرى؛ فإن الملف الحقوقي سيفرض نفسه في أي حوار، فإذا لم تحل الملفات الحقوقية، وعلى رأسها مساءلة ومحاسبة من انتهك حقوق الإنسان؛ فإن ذلك يعني عدم حلحلة الأزمة التي تمر بها البلاد».

توصيات جنيف التي وافقت عليها البحرين جزئياً والدول التي قدمت التوصيات
 
1.التصديق على البروتوكول الاختياري لاتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة، والبروتوكولين الاختياريين الأول والثاني الملحقين بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري (اسبانيا).
2.التصديق على الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسر ي والبروتوكول الاختياري الثاني الملحق بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والهادف إلى إلغاء عقوبة الإعدام (أوروغواي).
3.سحب تحفظاتها على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة والتصديق على بروتوكولها الاختياري (الأوروغواي).
4.سحب تحفظاتها على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (تشيلي).
5.سحب تحفظاتها على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وعلى الاتفاقيات الأخرى أيضًا والتصديق على البروتوكول الاختياري لاتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وغيرها من صكوك حقوق الإنسان الأساسية التي لم تصادق عليها بعد (سلوفينيا).
6.سحب تحفظاتها على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة في أقرب وقت ممكن (جمهورية كوريا).
7.كفالة اتساق تعريف جريمة التعذيب مع اتفاقية مناهضة التعذيب والانضمام إلى البروتوكول الاختياري لاتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة (الأوروغواي).
8.تكثيف تعاونها مع المكلفين بولايات في إطار الإجراءات الخاصة بالاستجابة لطلب القيام بزيارة المقدّم من المقرر الخاص المعني بالحق في حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات، وتيسير زيارة المقرر الخاص المعني بمسألة التعذيب في وقت مناسب (لاتفيا).
9.النظر في توجيه دعوة دائمة إلى جميع المكلفين بولايات في إطار الإجراءات الخاصة التابعين لمجلس حقوق الإنسان (لاتفيا).
10.الاستجابة لطلبات زيارة البلد، وكذلك تيسير زيارات المقرر الخاص المعني بحقوق الإنسان للمهاجرين والمقرر الخاص المعني بمسألة التعذيب والمقرر الخاص المعني بالحق في حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات (سلوفينيا).
11.توجيه دعوة مفتوحة إلى جميع المكلفين بولايات في إطار الإجراءات الخاصة التابعين لمجلس حقوق الإنسان (الأوروغواي).
12.قبول زيارة المقرر الخاص المعني بحرية التجمع وتكوين الجمعيات )فرنسا).
13.تمكين المقرر الخاص المعني بمسألة التعذيب من القيام بزيارة البلد في المستقبل القريب (جمهورية كوريا).

توصيات جنيف التي رفضتها البحرين والدول التي قدمت التوصيات
 
1.التصديق على البروتوكول الاختياري لاتفاقية مناهضة التعذيب (الجمهورية التشيكية).
2.الانضمام إلى البروتوكول الاختياري الأول الملحق بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والبروتوكول الاختياري الثاني الملحق بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والبروتوكول الاختياري لاتفاقية مناهضة التعذيب، والتصديق على نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية (إستونيا).
3.التصديق على نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية بما في ذلك اتفاق امتيازات المحكمة وحصاناتها) سلوفاكيا(.
4.التصديق على نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية (كوستاريكا).
5.التصديق على نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية وكفالة اتساق تشريع البحرين اتساقًا تامًا مع جميع الالتزامات الواردة في هذا النظام، بما في ذلك تضمين تشريعه تعريف الجرائم والمبادئ العامة الواردة في النظام، وكذلك اعتماد أحكام تكفل التعاون مع المحكمة (لاتفيا).
6.التصديق على نظام روما الأساسي واتخاذ التدابير اللازمة لكفالة تنفيذ النظام بصورة كاملة في تشريعها الوطني (سويسرا).
7.التصديق على نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية وكفالة اتساق التشريع الوطني في البحرين اتساقًا كاملاً مع أحكامه (هنغاريا).
8.التصديق على نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية وكفالة اتساق تشريعها الوطني اتساقًا تامًا مع جميع الالتزامات الواردة في هذا النظام، بما في ذلك تضمين تشريعها تعريف الجرائم والمبادئ العامة الواردة في النظام، وكذلك اعتماد أحكام تكفل التعاون مع المحكمة، والانضمام إلى اتفاق امتيازات المحكمة وحصاناتها (فنلندا).
9.تخفيف جميع عقوبات الإعدام إلى عقوبات بالسجن والتصديق على البروتوكول الاختياري الثاني الملحق بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والهادف إلى إلغاء عقوبة الإعدام نهائيًا (فرنسا).
10.إلغاء عقوبة الإعدام، واعتماد، في غضون ذلك، وقف اختياري رسمي لتنفيذها) النمسا).
11.اعتماد وقف اختياري رسمي لتنفيذ عقوبة الإعدام بهدف إلغائها (إسبانيا).
12.اعتماد وقف اختياري لتنفيذ عقوبة الإعدام بهدف إلغائها (إيطاليا).
13.اعتماد وقف اختياري لتنفيذ عقوبة الإعدام (ألمانيا).
14.النظر في إمكانية إلغاء عقوبة الإعدام من نظامها القانوني (الأرجنتين).
15.النظر في الانضمام إلى الدول التي صادقت على الاتفاقية الدولية لحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم واتفاقية منظمة العمل الدولية رقم 189 بشأن العمل اللائق للعمال المنزليين، في إطار سعي البحرين تدريجيًا لإضفاء طابع مؤسسي على آليات حماية العمال المهاجرين (الفلبين).
16.التصديق على البروتوكول الاختياري الثاني الملحق بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية (النمسا).
17.تنفيذ جميع التوصيات المقدمة إلى البحرين من المكلفين بولايات في إطار الإجراءات الخاصة التابعة للأمم المتحدة تنفيذًا كاملاً، بما في ذلك وقف العنف فورًا وإطلاق سراح جميع السجناء السياسيين ووضع حد للإفلات من العقاب بإحالة الجناة إلى العدالة (جمهورية إيران الإسلامية).
18.ضمان إحالة عبدالهادي الخواجة إلى السلطات الدنماركية لتلقي العلاج الطبي، وفقًا للاتفاق المبرم في 14 مارس 2012 (الدنمارك).

صحيفة الوسط البحرينية – العدد 3837 – الأحد 10 مارس 2013م الموافق 27 ربيع الثاني 1434هـ

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.