• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

تقرير منظمة العفو الدولية… للحرية ثمنها

...
يناير 1, 2020 16

جميل المحاري
من المؤكد أن البعض لن يتطرق أو حتى يشير إلى تقرير «منظمة العفو الدولية» الأخير حول البحرين، والذي صدر قبل عدة أيام تحت عنوان «للحرية ثمنها … عامان منذ اندلاع الانتفاضة في البحرين»، لسببٍ بسيط، وهو أن التقرير انتقد بشكلٍ لاذعٍ استمرار اعتقال وحبس النشطاء السياسيين لمجرد تعبيرهم عن آرائهم.
وبالطبع لا يمكن لوسائل إعلامنا وصحفنا «النزيهة والمحايدة جداً» أن تذكر هذا التقرير، لكي لا يقرأه أحد، وفي حالة تسرّبه وإطلاع الجمهور عليه، فإن الكلام المكرّر حول عدم نزاهته ونظرته الأحادية الجانب واستقاء المعلومات من طرف واحد وعدم السماع لوجهة النظر الرسمية، هو كل ما يمكن أن يصدر في الرد عليه.

هكذا تم الرد على جميع تقارير المنظمات العالمية الحقوقية، وهكذا أيضاً سيستمر الرد على هذا التقرير رغم أنه صدر بعد زيارة رسمية لوفد من المنظمة للبحرين التقى خلالها بعدد من المسئولين في الدولة.

منظمة العفو الدولية، والتي تعتبر من أهم المنظمات العالمية المدافعة عن السجناء السياسيين، أصدرت تقريرها بعد قيامها بإرسال وفد برئاسة نائب مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة حسيبة حاج صحراوي خلال الفترة من 19 حتى 25 يناير الماضي، حيث التقى الوفد بالعديد من المسئولين الحكوميين من بينهم وزير الداخلية ووزير حقوق الإنسان ووزير العمل وأعضاء من لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشورى وعدد من الجمعيات الحقوقية والسياسية في البحرين، كما التقى بعددٍ من السجناء السياسيين في سجن جو.

التقرير الذي صدر في 16 صفحة في نسخته العربية، تضمن تفصيلاً دقيقاً حول الزيارة التي قام بها الوفد ولقائه بالمعتلين السياسيين في سجن جو وعوائلهم، وشكوى المعتقلين من تعرضهم للتعذيب وعدم جدية الإجراءات المتخذة لمحاسبة المتهمين بالتعذيب.

أهم ما خلص إليه التقرير هو أنه «ينبغي أن يرتبط المقياس الحقيقي للتغير في البحرين بمدى استمرار ممارسة القبض على الناس جراء تعبيرهم عن وجهات نظرهم من عدمه، وفيما إذا كان هناك أية محاسبة للمسئولين عن ارتكاب انتهاكات حقوق الإنسان. وما لم يتم ضمان الحرية وتحقيق العدالة، فمن المحتمل أن يتحوّل تطبيق السلطات البحرينية لتوصيات تقرير لجنة تقصي الحقائق إلى مجرد تعقيدات بيروقراطية في التعامل مع حقوق الإنسان بدلاً من تفعيل سيادة القانون».

يبقى القول أن عنوان التقرير أخذ من حديث أمين عام جمعية العمل الوطني الديمقراطي «وعد» المعتقل إبراهيم شريف مع وفد المنظمة، عندما قال «للحرية ثمنها، ونعلم أن الثمن الذي ندفعه هو ثمن قليل مقارنة بما دفعه الذين قتلوا».

نعم إن للحرية ثمنها الذي يدفعه أبناء الشعب التواقون لها، فيما يراهن البعض على الإمعان في التذلل والخضوع من أجل زيادة الرواتب.

جميل المحاري
من المؤكد أن البعض لن يتطرق أو حتى يشير إلى تقرير «منظمة العفو الدولية» الأخير حول البحرين، والذي صدر قبل عدة أيام تحت عنوان «للحرية ثمنها … عامان منذ اندلاع الانتفاضة في البحرين»، لسببٍ بسيط، وهو أن التقرير انتقد بشكلٍ لاذعٍ استمرار اعتقال وحبس النشطاء السياسيين لمجرد تعبيرهم عن آرائهم.

وبالطبع لا يمكن لوسائل إعلامنا وصحفنا «النزيهة والمحايدة جداً» أن تذكر هذا التقرير، لكي لا يقرأه أحد، وفي حالة تسرّبه وإطلاع الجمهور عليه، فإن الكلام المكرّر حول عدم نزاهته ونظرته الأحادية الجانب واستقاء المعلومات من طرف واحد وعدم السماع لوجهة النظر الرسمية، هو كل ما يمكن أن يصدر في الرد عليه.

هكذا تم الرد على جميع تقارير المنظمات العالمية الحقوقية، وهكذا أيضاً سيستمر الرد على هذا التقرير رغم أنه صدر بعد زيارة رسمية لوفد من المنظمة للبحرين التقى خلالها بعدد من المسئولين في الدولة.

منظمة العفو الدولية، والتي تعتبر من أهم المنظمات العالمية المدافعة عن السجناء السياسيين، أصدرت تقريرها بعد قيامها بإرسال وفد برئاسة نائب مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة حسيبة حاج صحراوي خلال الفترة من 19 حتى 25 يناير الماضي، حيث التقى الوفد بالعديد من المسئولين الحكوميين من بينهم وزير الداخلية ووزير حقوق الإنسان ووزير العمل وأعضاء من لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشورى وعدد من الجمعيات الحقوقية والسياسية في البحرين، كما التقى بعددٍ من السجناء السياسيين في سجن جو.

التقرير الذي صدر في 16 صفحة في نسخته العربية، تضمن تفصيلاً دقيقاً حول الزيارة التي قام بها الوفد ولقائه بالمعتلين السياسيين في سجن جو وعوائلهم، وشكوى المعتقلين من تعرضهم للتعذيب وعدم جدية الإجراءات المتخذة لمحاسبة المتهمين بالتعذيب.

أهم ما خلص إليه التقرير هو أنه «ينبغي أن يرتبط المقياس الحقيقي للتغير في البحرين بمدى استمرار ممارسة القبض على الناس جراء تعبيرهم عن وجهات نظرهم من عدمه، وفيما إذا كان هناك أية محاسبة للمسئولين عن ارتكاب انتهاكات حقوق الإنسان. وما لم يتم ضمان الحرية وتحقيق العدالة، فمن المحتمل أن يتحوّل تطبيق السلطات البحرينية لتوصيات تقرير لجنة تقصي الحقائق إلى مجرد تعقيدات بيروقراطية في التعامل مع حقوق الإنسان بدلاً من تفعيل سيادة القانون».

يبقى القول أن عنوان التقرير أخذ من حديث أمين عام جمعية العمل الوطني الديمقراطي «وعد» المعتقل إبراهيم شريف مع وفد المنظمة، عندما قال «للحرية ثمنها، ونعلم أن الثمن الذي ندفعه هو ثمن قليل مقارنة بما دفعه الذين قتلوا».

نعم إن للحرية ثمنها الذي يدفعه أبناء الشعب التواقون لها، فيما يراهن البعض على الإمعان في التذلل والخضوع من أجل زيادة الرواتب.

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.