• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

حتى لايغيب عنا وهج الثورة.. وحتى لاتتمزق الاوطان!!

...
يناير 1, 2020 16

اسماعيل ابو البندوره
شهدت الامة وتشهد الآن من مغربها الى مشرقها وعلى مدار مايقرب من عامين موجة تحولات ومخاضات جديدة عنوانها التغيير والانقلاب على الواقع العربي المتردي، ومحاولة الخروج من حالة الانحطاط الى حالة نهضة مفترضة، وبدت تلك التحولات على الرغم من اختلاف المناهج في تناولها ومقاربتها سياقا هاما من سياقات التطور السياسي والتاريخي العربي، وتعبيرا من تعبيرات النزوع الى الحرية والتقدم، ورفض الجمود والاستعصاء.

ولم يكن ماشهدته الامة طوال العاميين الماضيين من انتفاضات وثورات واحتجاجات غائبا عن عقلها وحراكها واهتماماتها، وهي تعاني من الانحدار والتراجع والانزواء على حواف التاريخ، وتعاين الدرك الذي وصلته على كافة الصعد، الأمر الذي ولد لديها حسا عاليا بالرفض، وارادة قوية بضرورة وقف التراجع، وتوليد لحظة تدفع الى ضرورة المبادرة بتغيير الاوضاع القائمة والسائدة. وعرفت الامة بحدسها ووعيها أن المعركة مع كل هذه التراكمات لن تكون سهلة، فهناك التحدي الداخلي الكبير المتمثل بالاستبداد، وفقدان السيادة، وفشل التنمية، والاحباط الشعبي العارم، وهناك التحدي الخارجي الذي شاء بشتى الصور أن يجعل معركته المركزية المصيرية والحاسمة تتموضع في هذه المنطقة الجيوستراتيجية الهامة حفاظا على النفط، والكيان الصهيوني الذي هو امتداده ومشروعه في المنطقة.

وكان لابد أمام هذه الحالة الصعبة والمعقدة، أن يجد الشعب طريقه، وأن يولد الصياغات المناسبة لمواجهة هذه التحديات الهائلة، فكانت النتيجة أن نجح الشعب جزئيا في بعض الاقطار في تحقيق اغراض انتفاضته واسقاط انظمة الاستبداد، واخفق أو تعثر في اقطار اخرى بعد أن امتدت ايدي كثيرة لتجهض وتغير المسارات، وتضع الامة امام تحديات نوعية ومفاجئة لم تكن في الحسبان، وعندما واجهت انتفاضة الشعب حالة من الاختلاط والتشارك بين الداخل العربي "ممثلا بمعارضة شكلانية وعميلة احيانا، تدعو الى استدعاء الاجنبي، والاستقواء به"، وبين الخارج الاستعماري لوقف هذا المد واعاقته وتحريفه، وتحويله الى فوضى وثورة مضادة.

واصبحت المعركة بعد هذه المعطيات والتجليات المتداخلة صعبة وازدادت تعقيدا بعد اختلاط الاهداف المشروعة والنبيلة للشعب وسرقة ثورته، والاهداف الشريرة لقوى الردة والاستعمار التي تريد تحويل النهضة العربية الى سقوط تاريخي وسياسي دائم ومتكرر، وحتى تخلق اوضاعا يعاف فيها العربي أي تغيير، ويتمسك بما كان قائما حتى ولو كان استبدادا أو انحطاط.

هذه هي الصورة الجديدة المغبشة الآن، وهذه هي المساحة الملتبسة التي يتجادل حولها الناس، وهذا هو السؤال الناتيء الجديد الذي نشأ في العقل والواقع العربي، بعد أن تم تغيير المسارات وحرفها عن سياقاتها، واصبحت المعادلة الثقيلة، أن تختار بين الموافقة على انهيار الوطن أو شرذمته واقتتاله على ايدي من صاغوا هذه المعادلة الجديدة في الداخل والخارج، أو الارجاء وكبت بعض الآمال والتطلعات الشعبية بضرورة التغيير ووجوبه والوقوف بوجه هذا المد الاستعماري الحربائي الجديد؟

ولقد أثبتت المعركة أن الأنظمة ممعنة في عنادها السلطوي – الاستبدادي، وأن لا وجود لقوى سياسية معارضة تمتلك مشروعا سياسيا بديلا، ومدركة في معظم الاحيان لطبيعة التناقض والتحديات، ومؤهلة وقوية لطرح بدائل عقلانية مغايرة عما هو سائد، وتملك القدرة والوعي على التعامل مع مثل هذا اللون من التحديات المتداخلة والحساسة، ولذا تشتتت لدى بعض فرقها الرؤى وتشرذمت، أو تصادمت ارتجالا واستخفافا، بين ناقم على الأنظمة يريد تغييرها بأي ثمن وحتى لو تم ذلك عن طريق التدخلات الخارجية، وبين وطني واسع الأفق يدرك طبيعة التناقضات ويدرك ما مايتوخاه الاستعمار في هذه اللحظة العربية الجديدة، ولايريد بأي شكل وحال أن يقدم له فرصة مواتية لاعادة انتاج حالة استعمارية جديدة مستحدثة في الوطن العربي، ويعض على جراحه، ويسكت لحظيا على أذى الأنظمة واستبدادها خدمة لهذا الغرض.

وكان منطق الامور يتطلب من قوى النهضة في الوطن العربي أن تنحاز الى خيار مواجهة الاستعمار باعتباره اولوية قومية – سياسية وبكل الطرق، وابقاء المعركة مفتوحة مع الأنظمة الاستبدادية حتى تتحقق اهداف الشعب في الحرية والكرامة والمشاركة والاستقلال. وتلك هي المهمة المزدوجة الآن لابقاء هذا المزاج الثوري قائما ومستمرا، وحتى لايخبو وهج اللحظة التاريخية التغييرية السائدة، والتي ستؤدي في مآلاتها حتما الى الخلاص من الاستبداد والاستعمار معا!!

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.