حركة البعث – تونس
توضيح يتعلق… بالمسماة عائدة بن عمر
توضيح بصيغة الرد النهائي حول الصحافة المكتوبة أو الاعلام السمعي البصري أو بالنسبة للمتابعين علي صفحات العالم الافتراضي يتعلق… بالمسماة عائدة بن عمر
عائدة بن عمر… الفتاة/المرأة التي تثير زوبعة وتتناقل صفحات العالم الافتراضي جملة مفردات عنها… قد تكون صحفية قد تكون عالمة اجتماع أو عالمة مستقبليات في ظل "ربيع هيلاري كلينتون" بصيغة الساحات التي لامسها هذا الربيع… أما وهو في نظرنا حراك شعبي عربي في انطلاقته الأولي من تونس وخلاله فهذه الشخصية تبقي نكرة… وان صعدها المتلهفون علي شيطنة البعث لاحقا ويقدمونها بلقب دكتورة… مروجين لها بانتمائها للبعث العربي الاشتراكي ومن احتلالها لمواقع متقدمة تسييرا وتأطيرا في هذا الهيكل المناضل علي مستوي الساحة التونسية.. فهذا يجعلنا نرد وبصورة نهائية مقدمين ملفها… حتي يغلق وبشكل لا رجعة فيه
1- عرفت كأي طالبة في بداية الألفية الثالثة سنة 2001… وفي ظل الحراك الطلابي القائم في الجامعة… ولوجود الطليعة الطلابية العربية (الهيكل الطلابي المعبر عن حزب البعث العربي الاشتراكي الجامعة)… انتمت الي الحركة الطلابية بصيغة جمهور… لا بصيغة انتماء هيكلي… انتماء مكنها من الاطلاع علي منشورات الحركة الطلابية…
2- نتيجة فشلها الدراسي ورغم ما تمتعت به من اسعافات رسوب بحكم النظام المتبع في الجامعات التونسية فهي لم تتمكن وخلال ست سنوات من تجاوز المرحلة الأولي في اختصاصها… منتقلة الي اختصاص ثاني… لم تنهيه…
3- نتيجة الحراك الشعبي في القطر وبروز الحركة الطلابية "الطليعة الطلابية" حاولت العودة اليها من خلال المشاركة في المسيرات في اطار جماهيرها… وذلك في توافق مع بروز العمل العلني للحزب "حركة البعث"… حاولت الانتماء لفرع اريانة… الا أن الصد الذي ووجهت به "لعدة اعتبارات"… نفسها تكررت عند انعقاد المؤتمر في قمرت… بين 3.4.5/06/2011 حيث تم طردها نهائيا لعدة اعتبارات أكرر عدة اعتبارات (منها ما هو سلوكي يصل حد الشك في طبيعة تواجدها ومنها ما هو تنظيمي ترتيبي/ باعتبار أنها لم تنتمي عمليا للبعث وان كانت من جماهير الحركة الطلابية المعبرة عن فكر البعث)…
…نشرنا هذا الاعلان للتنويه وحتي لا يصنف أي من سلوكياتها علي أنها سلوكيات ناضحة عن تربية حزب البعث العربي الاشتراكي والبعث منها براء
شبكة البصرة
الاثنين 26 ربيع الثاني 1433 / 19 آذار 2012