• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

الشهيد عيسى آل رضي.. سيمثل دائماً وثيقة قاطعة تكشف أي إدعاء من السلطة عن أننا نعيش في دولة قانون

...
يناير 1, 2020 16

هذا التقرير يمثل خلاصة ما وثقته الوفاق من معلومات عن حادثة استشهاد الشهيد عيسى رضي آل رضي، وهي اليوم تعيد نشرها في يوم ذكرى شهادته، تعبيراً منها عن وفائها لدمائه الزاكية، ولبيان الوحشية التي وقعت على أهالي سترة في يوم 15/3/2011 الذي سيبقى ذكرى مؤلمة للبحرينيين.

الشهيد عيسى رضي عبدعلي آل رضي، يبلغ من العمر 44 عاماً، من سكنة قرية مركوبان بجزيرة سترة، تم استهدافه يوم 15/3/2011.

يوم 14/3/2011 أعلن دخول جنود سعوديين تحت غطاء قوة درع الجزيرة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بناءً على طلب من السلطات، وفي يوم 15/3/2011 أعلنت السلطات حالة السلامة الوطنية (الأحكام العرفية) وأوكلت مهمة ضبط الأمن إلى القائد العام لقوة دفاع البحرين.

تعرضت جزيرة سترة لهجوم غير مبرر من قبل قوات مكافحة الشغب ورجال أمن مدنيين يوم 15/3/2011 بدء من حوالي الساعة 10 ص، وحوصرت مداخلها، واستمرت عملية الهجوم والمواجهة مع أهالي المنطقة حتى حلول الليل، وقد تراوح الهجوم ما بين الاكتفاء بالوقوف على المداخل وإطلاق الرصاص الانشطاري (الشوزن) بكثافة من قبل رجال الأمن المدنيين معززين بقوات مكافحة الشغب التي تطلق القنابل المسيلة للدموع والصوتية والرصاص المطاطي والرصاص الانشطاري (الشوزن) بكثافة، والتوغل في داخل قرى الجزيرة ومهاجمة الأهالي بنفس الطريقة.

يؤكد الشهود بأنه بعد تعرض قرى جزيرة سترة للهجوم من قوات الأمن صباح يوم 15/3/2011، حصل استنفار بين الأهالي، وأنه في حوالي الساعة 4 عصراً وعلى الشارع رقم (1) بالقرب من خزانات الماء الموجودة هناك، كان في مواجهة الأهالي المتواجدين في هذا الموقع، تقف مجموعة من رجال الأمن المدنين بمعية قوات مكافحة الشغب، وكان موقعهم في الطرف الغربي للشارع رقم (1)،  عند مدخل الجزيرة الذي يصلها بشارع الشيخ جابر الذي يربطها بجسر سترة من جهة الشمال، وكان رجال الأمن المدنين جميعهم يحملون سلاح ناري يطلق الرصاص الانشطاري (الشوزن)، وكانوا يطلقون بكثافة على الأهالي، والأهالي كانوا يحاولون توقي هذا الإطلاق بالاحتماء خلف الجدران، وبالتراجع للخلف عند تقدم رجال الأمن.

يؤكد الشهود بأنه كان  من الواضح بأن هؤلاء الرجال المسلحين من رجال الأمن، إذ أنهم كانوا يضعون على أجسادهم السترات الفسفورية التي يستخدمها رجال الأمن عادة في الفترات الليلية لإظهار أنفسهم لسواق السيارات بشكل واضح في الظلام، والتي كان يستخدمها رجال الأمن المدنيين عند مشاركتهم مع قوات مكافحة الشغب لفض المسيرات، كذلك كونهم كانوا يسيرون بمعية قوات مكافحة الشغب وتارة يتقدمون عليهم وتارة يتأخرون عنهم، ويتحدثون معهم بشكل يؤكد الرابط ما بينهم.

يؤكد الشهود بأن أخر مرة شوهد فيها الشهيد كان ذلك في حوالي الساعة 4.30 عصراً وفي أثناء تراجع القوات وتوقفها عن الإطلاق، وشوهد في شارع رقم (1) عند خزانات المياه الموجودة، وقد تحدث معه البعض، وبعد فترة وجيزة من توقف القوات الأمنية عن هجومها، عاودت قوات الأمن إطلاق النار على المتواجدين في هذا الموقع، وتراجع الأهالي للخلف، وبأنه في أثناء هذه الفترة قامت قوات الأمن باعتقال بعض الأهالي الذين كانوا يحاولون التراجع بعد أن تمكنوا من اللحاق بهم، وتم الاعتداء على بعضهم بالضرب.

تؤكد أسرة الشهيد بأنها حاولت بعد حلول الليل الاتصال بالشهيد للتأكد من سلامته، لكن هاتفه كان مغلق، وفي يوم 17/3/2011 تحركت للإبلاغ عن فقدانه، بعد أن صعب عليها القيام بذلك في يوم 16/3/2011 الذي صادف يوم مهاجمة قوات الأمن وقوة دفاع البحرين لدوار اللؤلؤة وتعقد الأوضاع الأمنية لجزيرة سترة وأغلب مناطق البحرين، لكنها لم تحصل الأسرة على أي معلومات مفيدة من الجهات الأمنية بعد إبلاغها، إذ لم يتم إفادتها بأنه معتقل، وتضاربت الأنباء بين كونه موجود ويرقد في المستشفى العسكري، وبين نفي علم الجهات الأمنية به.

تشير بعض المعلومات إلى أن أحد الأشخاص أثناء اختباءه في أحد المباني المطلة على شارع رقم (1) بجزيرة سترة، في وقت متزامن مع وقت الهجوم الذي فقد بعده الشهيد، شاهد قيام القوات بالاعتداء بالضرب المبرح بأعقاب الأسلحة على بعض من تواجد في الموقع الذي شوهد فيه الشهيد قبيل اختفاءه وتمكنت من ملاحقتهم واعتقالهم، وكان من ضمن من شاهدهم من يتطابق في بنيته وهيئته مع الشهيد.

سعت أسرة الشهيد بعد عدم حصولها على معلومات من الجهات الأمنية بشأن مكان الشهيد وهل هو معتقل لديها أو لا، للبحث عن الشهيد في مستشفى السلمانية، فاتصلت بقسم الطوارئ هناك، الذي أفادهم بعدم وجوده في سجلاتهم، وراجعت المشرحة ولم يكن الشهيد موجود فيها، وهذه المراجعات والاتصالات تمت ما بين 17 و18 /3/2011.

تلقت الأسرة اتصال يوم 19/3/2011 من مركز أمن المنطقة الوسطى يفيدها بوجود جثة الشهيد في السلمانية وعليهم الذهاب لاستلامها، وعند تسلم الجثة رأت الأسرة آثار الأعمال الوحشية التي تعرض لها الشهيد وتوفي متأثراً بها، والتي لا يمكن أن تقع في بلد يدعي بأنه دولة قانون ويفلت مرتكبه من العقاب، ووفقاً لما يظهر من مقطع فيديو مصور لجثة الشهيد في المغتسل، فأن الجثة بها أثار ضرب وتعدي على الشهيد بأجسام صلبة في أماكن متفرقة من جسده وكسر في جمجمته، وتظهر صور وجود أثار كرات شوزن في رجليه وقد أكدت منظمة هيومن رايتس وتش هذه الآثار من خلال معانية احد أعضائها لجثة الشهيد في المقبرة.

رغم أن الوثائق الرسمية تشير إلى أن الشهيد توفي يوم 16/3/2011 فأن الأسرة لم تبلغ بالوفاة إلا يوم 19/3/2011 رغم وجود بلاغ رسمي بفقدانه، ورغم وجود بطاقة هويته معه، تسلمتها الأسرة مع الجثة، وما ذكر عن وجود أثار للشوزن في رجلي الشهيد يقدم مؤشر على أن الاعتداء عليه تم من قبل قوات الأمن التي كانت تطلق بكثافة على الموجودين في أخر موقع شوهد فيه الشهيد الرصاص الانشطاري (الشوزن)، والجهات الأمنية على علم بالحادثة، إذ هي تلقت بلاغ بفقدانه ثم هي من أخطرت أسرته بوفاته،  كما أن خبر سقوط الشهيد والآثار التي بجثته والتي منها رصاص الشوزن ورد في بيان رسمي من منظمة هيومن رايتس وتش في 29/3/2011 يطالب الجهات المسئولة بالتحقيق في الحادثة، ورغم ذلك لم تصدر أي من الجهات الأمنية بيان تبدي فيه موقفها من هذه الحادثة ومبررات الإطلاق أو أنها تجري تحقيق لمعرفة مبررات الإطلاق وتفاصيل الحادثة.

جاء تقرير اللجنة الملكية لتقصي الحقائق ليؤكد بوضح بأن الشهيد اعتقل يوم 15/3/2011، وأنه توفي في أثناء اعتقاله، وأنه تعرض لاعتداءات قاتلة دون مبرر، ولا يمكن أن تكون ناتجة عن مقاومته للاعتقال أبداً، ولكن حتى الآن لا يوجد إعلان واضح بأنه جرى تحقيق فعال في الحادثة وتم محاسبة من ارتكاب هذه الجريمة الوحشية.

رحل الشهيد، ليكون شهادة ناطقة بالصور على الوحشية التي تعرض لها أهالي سترة في يوم 15/3/2011، وميزان دقيق يظهر قيمة الإنسان لدى السلطة في البحرين، إذ يمكن في هذا البلد أن يمسح كل أثر لإنسان ما، ولا تحصل أسرته على جواب عند بحثها عنه، إلا إجابة تتلقاها بعد أيام في المشرحة، دون أي تفصيل وبصمت، ثم نعلم بالصدفة من تقرير اللجنة الملكية لتقصي الحقائق بأن هذا الإنسان كان معتقل لدى السلطة وتوفي لديها، الشهيد عيسى سيمثل دائماً وثيقة قاطعة في يد أبناء هذا الشعب، تكشف أي إدعاء من السلطة عن أننا نعيش في دولة قانون، وأن كل من يرتكب جريمة لن يفلت من الحساب والعقاب

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.