• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

المماطلة ليست مجدية

...
يناير 1, 2020 16

منصور الجمري
نقرأ ونسمع حاليّاً الكثير من التصريحات المتناقضة، بعضها يتحدث عن حوار مستقبلي محتمل، وآخر يتحدث عن مصالحة محتملة، وآخر عن الاستمرار فيما نحن فيه أو ربما العودة إلى التعاطي مع الأمور وكأنه لا يوجد شيء اسمه «تقرير تقصّي الحقائق»، وكأنه لا توجد نتائج أو توصيات لهذا التقرير الذي صدر بإشراف خمسة من المفوضين الدوليين، ترَأسهم محمود شريف بسيوني. وفي المحصلة فإنّ النتيجة هي المماطلة التي لا تنفع بلادنا في شيء.

وبمناسبة الحديث عن المماطلة، فإننا حاليا في الأسبوع الثاني من شهر مارس/ آذار، وفي كل عام يطلق البعض في أميركا على هذه الفترة الزمنية «الأسبوع الوطني للمماطلة»، وتُخصَّص الكثير من النقاشات عن أسباب المماطلة المضرة وكيفية معالجتها، كما يخصص لكيفية التفنن في المماطلة في أمور قد لا تكون مضرة، ويختلط الجد بالهزل. وأعتقد أننا لا نريد أن ننافس الآخرين في كيفية المماطلة، لأن الموضوع لا يحتمل ذلك.
المماطلون قد يرددون «سنفعل ذلك في وقت لاحق»، أو «سنفعل ذلك عندما تتلاءم الظروف»، أو أية أعذار مشابهة لذلك. وهناك أسباب بسيطة للمماطلة، إذ قد تكون المهمة صعبة على المرء أو الجماعة، فيكون المَيْل لديهم نحو تجنب الأمور الصعبة لصالح تلك التي تبدو سهلة. وقد يكون السبب في المماطلة أن المهمة تتطلب وقتاً طويلاً ويشعر المرء أنه لا يستطيع توفير الوقت، أو قد يكون السبب الافتقار إلى المعرفة أو المهارات وعليه فإنّ المرء يُحبّذ الانتظار حتى يتوافر من يُعلمه كيف يبدأ العمل وكيف يكمله على أحسن وجه. وهناك أسباب لها علاقة بمرض الملل الذي يُبتلى به أناس كثيرون، وبالتالي لا يستطيعون تنفيذ مهماتهم.

على أنّ هناك أسباباً أخرى أكثر تعقيداً للمماطلة، بعضها قد نستطيع التعرف عليه وبعضها لا يعلمه إلى الله، ومن تلك الأسباب المخاوف، أو انعدام الرؤية المستنيرة، أو انعدام الثقة بالنفس أو بالآخرين، أو التورط في موضوع أو مهمات لا تتناسب مع الأجواء أو الأشخاص، أو قد تكون النوايا غير المعلنة متناقضة مع النوايا المعلنة والأهداف المرجوة.

الأمر قد لا يهم كثيراً إذا كان يتعلق بالشخص وحياته «بل الإنسانُ على نفسه بصيرةٌ ولو ألقى مَعاذيرَه» (القيامة: 14، 15)، ولكن الموضوع يختلف إذا كان يرتبط بأمّة بأكملها، وفي هذه الحال فإنّ المماطلة قد تعني ضياع جيل أو ضياع فرصة وطنية لا يمكن للبلد أن يفقدها لأن آثارها وخيمة… والمماطلة هنا تكون غير مجدية للجميع.

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.