• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

جماهير المعارضة في ذكرى إنطلاق الاحتجاجات: مستمرون لتحقيق الديمقراطية

...
يناير 1, 2020 16

المقشع – مالك عبدالله

الجمعيات المعارضة أكدت أن سلمية الحركة مصدر قوة لا
ضعفاً — تصوير : عقيل الفردان

أكدت الجمعيات السياسية (الوفاق، وعد، التجمع القومي، الإخاء، والتجمع الوطني) في مهرجان جماهيري أقامته مساء أمس الأحد (12 فبراير/ شباط 2012) في المقشع بمناسبة مرور عام على انطلاق الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية في 14 فبراير 2011، تمسكها بـ «سلمية الحركة»، معتبرة إياها «مصدر قوة لا ضعف»، ومشددة على مطالبتها المستمرة بـ «سرعة التحول الديمقراطي، والحوار الجاد والمثمر من أجل تجنيب البحرين المزيد من الآلام التي لن يكون فيها أحد في هذا الوطن رابحاً».
ونفت أن تكون رفضت أي «حوار جاد ومثمر يرجع فيه الأمر في النهاية للشعب مصدر جميع السلطات».

من جهته قال الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ عل سلمان: «لا يختلف اثنان أن في هذا الوطن فساداً وسرقات (…) وتحركنا جاء من أجل إصلاح هذا الواقع، ولم نخرج ترفاً ولا فساداً»، وتابع «نريد أن يكون في وطننا المساواة في الحقوق والواجبات بين المواطنين، فالجميع سواسية (…)»، وواصل «قطعت هذه الحركة شوطاً مهماً في طريق بناء الديمقراطية، فالعالم كله يعرف أن هناك شعباً متحضراً يطالب بالديمقراطية وأصبحت هذه القضية واضحة»، مؤكداً «ضرورة إخلاص العمل لله عز وجل، فالقيمة الباقية والراسخة ومصدر التوفيق هي أن تكون نياتنا وحركتنا من أجل رضا الله سبحانه وتعالى وخدمة عباده، لا من أجل المغالبة ولا من أجل الانتقام، وإنما بدافع البعد الديني والإنساني وإسعاد كل أهل البحرين».
وأضاف سلمان «علينا أن نقف وقفة مراجعة إلى عام مضى، وعلينا أن نستمر في مصادر ونقاط قوتنا، وهناك مصادر ضعف يجب تجاوزها»، وبين أن «المطالبة بتحقيق المطالب العادلة وبناء وطن ديمقراطية حر كريم مستمرة، ولا تردد في هذه المسيرة ولا توقف ولا تراجع».
ولفت إلى أننا «نريد لهذا الوطن أن يحتضن جميع أبنائه على قدم المساواة لا فرق بين أحد»، وشدد على ضرورة التمسك بـ «السلمية ونبتعد عن الانجرار للعنف، فالسلمية ليست ضعفاً. ولكنها مصدر قوة وحضارة ورفق بهذا الوطن وبأبنائه، وأرى أن طريق السلمية أوضح للوصول لمطالبنا، من طريق الرد على العنف»، وأشار إلى أن «لابد من توحيد الجهود والابتعاد عن المهاترات الجانبية وهذا ما نجح فيه المحتجون في عامهم الأول، فعلى رغم اختلاف بعض الشعارات إلا أن الجهود متوجهة ومتوحدة نحو الديمقراطية ليأمن الجميع في الوطن»، مطالباً بـ «الحفاظ على وحدتنا الوطنية، وأن نسعى لإفشال الفتنة المذهبية التي تعمل عليها دوائر مشبوهة مستفيدة من استمرار الأزمة والانتفاع بالواقع الحالي».
وواصل «علينا أن نبني سياج المحبة والتفهم، علينا أن نحترم اختلافنا السياسي مهما كانت درجة هذا الاختلاف».
وبشأن عودة الطلاب والطالبات إلى المدارس، شدد سلمان على ضرورة «الحفاظ على انسياب وجريان العملية التعليمية وتجنيب المدارس والجامعات والمعاهد الصراع السياسي»، وأضاف «نريد أن تكون هذه المواقف بؤرة تجمع، من يحافظ على العملية التعليمية هم نحن (…)».
وجدد سلمان تأكيده على رفض الانجرار للعنف، وقال: «بدأت الحركة في 14 فبراير/ شباط 2011 بشكل سلمي أبهر العالم وحققنا بها ما تعجز أدوات العنف عن تحقيقه، فمصدر قوتنا أيها الأحبة وأيها المضحون هي السلمية»، وتابع «ونؤكد في هذه الذكرى على التمسك بالسلمية والاستمرار بها كخيار استراتيجي».
وقال: «صدقوني قضيتنا ليست بحاجة إلى المولوتوف، هذا الطريق الرابح فيه خسران»، وأكد على التمسك بحق «التظاهر السلمي في أي مكان، وعلينا ألا ننجر وراء أية دائرة عنف يخطط لها»، وشدد على أن «البلد بحاجة إلى حل سياسي وقبل هذا الحل لابد من إطلاق كل المعتقلين وأولهم النساء والرموز، وإرجاع جميع المفصولين إلى وظائفهم وتعويضهم وبناء المساجد، وعموماً تعويض كل المتضررين»، وواصل «ومحاسبة جميع المسئولين الحقيقيين عن القتل والانتهاكات».
وأردف سلمان أن «أي حوار يمكن أن ينطلق، لابد أن يكون على قاعدة الأكفاء والمتساوين بين المتحاورين». وتابع «يجب التوافق على مضمون الحوار وآلياته، وثم أي حوار اليوم وغداً هو محكوم بأن الشعب هو صاحب الموافقة النهائية أو عدم الموافقة»… مؤكداً أن «حاضر البحرين ومستقبلها هي في أن تكون مملكة عربية ومسلمة مستقلة وهو قرار شعب البحرين».
وفي رسالة إلى الجماهير المختلفة مع المعارضة ختم سلمان خطابه بالقول: «رسالتنا هي رسالة المحبة للجميع، نحن نفتح أيدينا لكل أبناء الوطن، وضمان مستقبل أبنائها جميعاً».
من جانب آخر ألقى الأمين العام لجمعية التجمع الوطني الديمقراطي فاضل عباس كلمة شدد فيها على التمسك بالسلمية وبالمطالب التي انطلقت بها الحركة الشعبية في البحرين، مشيراً إلى «حق الناس في التظاهر في أي مكان في البحرين بسلمية». كما وجهت الإعلامية لميس ضيف كلمة على الهواء للمعتصمين
صحيفة الوسط البحرينية – العدد 3446 – الإثنين 13 فبراير 2012م الموافق 21 ربيع الاول 1433هـ

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.