• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

في ندوة “يوليو والثورات العربية” بنادي العروبة الاحتفال بالذكرى من أجل استنهاض الهمم وتأكيد البعد القومي لهذه الثورات

...
يناير 1, 2020 16

في 14 يوليو (تموز) من كل عام الفرنسيون يتذكرون ثورتهم في إرساء قيم الحرية والاستقلال والمساواة متناسين انهار الدم التي جرت إثر سقوط المقصلة على رقاب الجناة والأبرياء، وهكذا الحال بالنسبة للأمريكان في الرابع من يوليو من كل عام يحتفلون بالثورة الأمريكية ضد الانجليز، ويتناسون في الوقت ذاته حروبهم الأهلية، والضحايا الذين أريقت دماؤها جراء سياسة استعباد الشعوب واحتلال أراضي الآخرين.
ولكن الأمة العربية المنكوبة لا تحتفل بثورتي 23 تموز في مصر وثورة 17 تموز في العراق، وبما يليق بهما كثورتين ممتدتين، تأثرت الثانية بالأولى. ثورة 1952 امتدت لغاية 28 أيلول (سبتمبر) 1970، وثورة 17 تموز امتدت من 1968 الى مارس 2003، وانتهت ما بعد هذه الحقبتين الى مصائب وتحولت المكاسب الى خسائر.
بهذه المقدمة، استهل الدكتور جاسم المهزع الامين العام لجمعية الوسط العربي الإسلامي، ندوة ليلة امس الأول بنادي العروبة الحديث عن ثورة 23 تموز في مصر بزعامة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر فيما تناول الدكتور يوسف مكي رئيس موقع التجديد العربي ثورة 17 تموز في العراق.
مكاسب 23 يوليو
قال الدكتور المهزع ان ثورة 23 يوليو حققت السيطرة على القناة، وبنت السد العالي، وحصنت مصر من الفيضانات، وفرت من هذا المشروع طاقة كهربائية كبيرة، وأممت قناة السويس عام 1956، ودعمت القطاع العام، ووفرت مجانية التعليم، وتوسعت الجامعات، وبنت جيشا وطنيا، لكن مع الأسف تحولت كل هذه المكتسبات الى نكسات اقتصادية وسياسية وعسكرية، وانهال التراب على وهج الثورة وذلك ضمن مؤامرة صهيونية.
والعراق حامي البوابة الشرقية للأمة العربية، وبغداد العاصمة والمدينة التي حكمت المنطقة أيام هارون الرشيد، وامتدت اطرافها الى ما بعد النهرين، وكل هذه المآثر والسجايا الطيبة تنتهي بتقسيم بعد ان كان الوطن العراقي موحدا، وينتهي باحتلال بعد ان كان حرا مستقلا..
وتناسى الجميع النهضة العلمية في العراق والمشروع القومي الشامل، وانتهت الى ما انتهت إليه اليوم في عراق يحكمه الأجنبي وأتباعه.
القادة ليسوا أنبياء
وفي غمرة الحديث عن ثورة يوليو في مصر، تساءل الدكتور المهزع، "هل كانت هذه الثورات بدون أخطاء؟ وهل كان قادتها بدون سلبيات"؟ وأجاب، نعم، كانت هناك أخطاء، فقادة هذه الثورات لم يكونوا أنبياء ولا منزلين من السماء، ولكن الحديث في هذه الليلة ليس حول الخطأ والصواب بقدر استشراق الذكرى، واستذكار الماضي القريب والذي لا زال يعيش في وجداننا. وتابع، لقد آن الأوان لإعادة الاعتبار لهذه الثورات ومنجزاتها الكبيرة، ولنستذكر ما جرى ونقر ان الامة العربية أمة قادرة على النهوض من كبوتها، وكيف لا، وهي الامة التي انجبت محمدا (ص) أشرف الخلق أجمعين، ونزل على أرضها خير الرسالات والديانات.. ودعا الى الوحدة، ولعق الجراح والتعاون ورفع رؤوسنا والعيش بكرامة.
ثورة 17 تموز
ومن جهة أخرى، تناول الدكتور يوسف مكي، الجانب الثاني من الندوة وهو "ثورة 17 تموز في العراق"، وقال في هذا الصدد: قبل الولوج في تفاصيل الحديث، نتساءل ماذا بقي من هذه الثورات؟
وأجاب "الذاكرة التاريخية"، وهذه الذكرى هي عنصر مهم في أي نهضة عربية، واي مشروع ينتشل الامة من واقعها المقيت، مؤكدا هنا أن استذكار الثورتين هو استحضار لهما في النفوس، وبما يحفز المواطن العربي على أهمية مراجعة الماضي، ودور القادة في التاريخ العربي الحديث. وأكد على تشابه الثورتين 23 و17 يوليو في الظروف والمنطلقات، منوها الى ظروف ما بعد الحرب العالمية الثانية كواقع فرض نفسه على الثورات العالمية في مطالبها التحرر من المستعمر، وتحقيق التنمية الاقتصادية، والعدل الاجتماعي والديمقراطية وغيرها من الغايات النبيلة، هذه الصفات وحدت الثورتين في الهدف والغاية مع إقرارنا أن ثورة 23 يوليو عام 1952 أسست لثورة 14 تموز 1958 في العراق وتلاها معاودة الثورة بقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي في 17 تموز .1968
فلسطين حاضرة
وقال: في الثورات الثلاث، كانت فلسطين وقضيتها وشعبها حاضرة في هذه الأحداث والأهداف لدى القيادات التي شاركت في انطلاقة هذه الثورات الثلاث.
وضرب امثلة من أعمال الرئيس الراحل (عبدالناصر) وخطواته سواء فيما يتعلق بما جرى في الفلوجة على الجبهة، أو تأكيداته في خطاباته على أن مصر هي عمق الامة العربية الاستراتيجي، وأن المشكلة ليست على الجبهة بقدر تحسين واستقرار وكسب الوضع الداخلي، وهو بهذه الخطابات أسبغ على ثورة يوليو الطابع الوطني والقومي لتوجهاتها.
وأكد المتحدث في الندوة الدكتور يوسف مكي بان الحقيقة الناصعة التي لا تقبل الجدل هي "أن أي ثورة لا تكون قوية وناجحة على المستوى العربي ما لم تلهث بها الحناجر، وتدعمها وتتفاعل معها الطبقات الشعبية على امتداد الوطن العربي من شرقه الى غربه في أطار المنظور القومي والمصيري للأمة العربية".
معنى الثورة
وتابع في الكشف عن المزيد من الأفكار حول نوعية الثورات ومنهاجها التي حصلت في تموز سواء في مصر أو العراق، قائلا: "ان الثورة لا تكون ثورة، إلا من خلال التلاحم بين الشعب وقيادة هذه الثورات، وافساح المجال لغالبية الشعب ومؤسساته في تمثيل الشعب"، والمشاركة الفعالة في القرارات المصيرية سواء فيما يتعلق بالديمقراطية السياسية او التنمية الاقتصادية والأمن القومي للامة العربية وعدم التفريط بثوابت القضية الفلسطينية.
كما تطرق الى سياسة "ملء الفراغ" بعد الحرب العالمية الثانية، ونشوء التحالفات الدولية فكرة الحوار الإيجابي وتشكيل كتلة عدم الانحياز بمشاركة فعالة من الرئيس جمال عبدالناصر.. وقال ما بعد هذا التاريخ، والأحداث التي حصلت فيه سواء فيما يتعلق بحرب السويس (العدوان الثلاثي على مصر)، وتأميم القناة، وطرح مشروع ايزنهاور، وبناء السد العالي والخطط الخمسية في حلوان وأبوزعبل، وفشل حلف بغداد، وقيام ثورة 14 تموز .1958
ثورة 14 تموز
وقال: "هذه ثورة شاركت فيها كل الأطياف الوطنية في بلاد ما بين النهرين، هذه الاحداث صنعت وجها مشرقا للأمة العربية، وبقي العراق مستقلا منذ ذلك التاريخ حتى 2003".
وانتكست تجربة 14 تموز في العراق لتعاود الثورة من جديد في حلتها الجديدة بقيادة حزب البعث في 17 تموز 1968، وأول عمل قامت به تصفية العراق من الجواسيس المرتبطين بالحركة الصهيونية حيث كان العراق وكرا لهم قبل هذا التاريخ، كما تمسكت الثورة بالقضية الفلسطينية وشاركت قوات عراقية في الجبهة السورية.
وعملت على تحقيق الحكم الذاتي للأكراد بشمال العراق، وهكذا استمر الحال الى ان تآمر عليها العتاة من الداخل والخارج في هجمة شرسة، وفي عدوان غاشم في مارس 2003، وإسقاط النظام الشرعي(نظام صدام حسين)، ووصول طغمة من العملاء متعاونة مع المحتل الأمريكي، وسبقها حرب إيران على العراق لمدة 8 سنوات، رغم دعوات العراق المتكررة لوقف الحرب.
الدروس والعبر
واختتم الدكتور يوسف مكي رئيس موقع التجديد العربي بذكر الدروس المستخلصة التالية من التجربتين من خلال تأكيد أهمية وحدة القوى الوطنية والقومية على الساحة العربية، قيام جبهة قومية، المزاوجة بين قضية الديمقراطية والعدل الاجتماعي، نبذ استنزاف الثروات عن طريق الخصخصة، أهمية توفير العمل بحرية للأحزاب ومؤسسات الإعلام، والتنسيق بين السلطات الثلاث، وتأكيد ما أخذ بالقوة لا يستعاد إلا بالقوة مما ردده عبدالناصر كأحد سبل الصمود والمواجهة لتحرير الأراضي المحتلة وصون كرامة الامة ورفعتها والمحافظة على مكانتها بين الأمم المتحضرة.

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.