• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

غياب الرؤيـة

...
يناير 1, 2020 16

أحد الإشكالات الكبرى التي لم تغادرها دول الخليج جميعها، هو غياب الرؤية المستقبلية في كيفية معالجة الظواهر الاجتماعية والاقتصادية، لذا نجد كثيراً من الإشكالات التي تعيشها مجتمعاتنا حالياً هي نتاج غياب الرؤية الاستراتيجية، ولن نذهب بعيداً لنرى كيف تعاملت دول الخليج مع الطفرة النفطية الأولى وعدم استثمارها لبناء قوة إنتاجية يمكن أن تخلق تراكماً وقيمة مضافة للناتج المحلي من خلال مشروعات إنتاجية واعدة بدلاً من البذخ وزيادة الإنفاق الاستهلاكي، حتى انتهت الطفرة النفطية الأولى ومرت دول المجلس بمرحلة ركود وصعوبات اقتصادية فرفعت شعار تنويع مصادر الدخل القومي، ما لبثت بعده أن جاءت الطفرة النفطية الثانية، فغاب شعار تنويع مصادر الدخل، وضخت كل إيرادات وترليونات الطفرة النفطية الثانية في بناء الأبراج والعمارات والتسابق لدفن الخلجان والمياه لبناء مدن الحلم الذي يأتي ولا يأتي، ويبحث المستثمرون عن سكان لملء تلك الأبراج والمنتجعات، من دون أن ننظر إلى تداعيات كل ذلك على الهوية الوطنية والقومية لهذه الدول ولا إلى ما تحمله تلك الاستثمارات العقارية من إفقار للأغلبية من محدودي الدخل بل ومتوسطيه عن إيجاد المسكن اللائق لهم ولعائلاتهم.
في هذا السياق نفسه، فقد حذرت الحركة الوطنية منذ الطفرة النفطية الأولى في سبعينات القرن الماضي من التداعيات والأزمات المؤجلة للاستخدام المفرط للعمالة الأجنبية وتأثيراتها على تنمية القوى العاملة الوطنية وعلى الاستخدام الأمثل لها، وعلى اعتماد النشاط الاقتصادي في المنافسة على عنصر وحيد يتمثل في رخص العمالة من دون النظر إلى ما يحمله المستقبل في هذا الشأن، والأدهى والأمر هو تأثيرات هذا الاستخدام المفرط على الهوية الوطنية والقومية لهذه الدول، والتي دفعت أحد المسؤولين في دولة الإمارات إلى التصريح علناً في مؤتمر عن الهوية الوطنية في الإمارات بقوله «أخشى أننا نتوسع في بناء العمارات ونضيع الإمارات».
ولنا أن نتساءل كيف لدولنا أن تسمح بأن تتجاوز معدلات العمالة الوافدة إليها نسب 70 إلى 80% في بعض الدول، من دون أن تتخذ خطوات استثنائية في هذا الشأن، في الوقت الذي يذكر خبراء الهجرة الأوروبيون أن الدول الأوروبية تتخذ إجراءات استثنائية إذا تجاوزت نسب الأجانب في أي دولة عتبة 12% من عدد السكان، أين تنفيذ الاستراتيجية السكانية لدول المجلس التي اعتمدها قادة دول المجلس في العام 1998 ووضعت في الأدراج، إن السياسات الوطنية في دول العالم قاطبة تتعامل مع قضايا الهجرة من خلال الاستناد إلى أسس ثلاثة: الحفاظ على الهوية الوطنية، صيانة الأمن الوطني، الحرص على التوازن الديموغرافي، ويفترض أن تكون لدول المجلس – كغيرها من الدول – الحق في إقامة سياستها الوطنية على هذه الأسس، لماذا تكون الرؤية اقتصادية سطحية وحاكمة في ظل تحمّل دولنا كلفة جميع الخدمات التي تقدم للعمالة وما يشكله ذلك من ضغط على الموازنات العامة للدول وتدني مستوى الخدمات نتيجة ذلك.
إن الواقع الحالي لطبيعة إقامة العمالة الوافدة وميلها إلى الاستقرار لفترات طويلة، سوف يخلق لدول المجلس وضعاً مقلقاً من حيث تهيئة الظروف لهذه العمالة للمطالبة باكتساب الجنسية، وإن اتفاقية الأمم المتحدة لحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم، وإن كانت تخلو من نصوص تقر للمهاجرين بالحق في اكتساب جنسية دولة الاستقبال، إلا أن التصديق عليها يعزز الظروف التي تشجع على تجنيس المهاجرين، نتيجة الإقامة فترات طويلة من الزمن بهدف اكتساب الحقوق المترتبة على الخدمة الطويلة وفقاً لأحكام قانون العمل والتأمينات الاجتماعية وقوانين الجنسية، وكذلك نتيجة لمّ شمل أسر المهاجرين ومن ثم ولادة «الأجيال الثانية» من المهاجرين على أرض دولة الاستقبال، بل إن إحدى توصيات العمل الدولية في مجال الهجرة الدائمة أو المؤقتة قد حثت الدول الأعضاء في منظمة العمل الدولية في اتفاق نموذجي مرفق بتلك التوصية على أن تتخذ السلطة المختصة في إقليم المهجر تدابير لتسهيل تكيف المهاجرين وأفراد أسرهم مع الظروف المناخية والاقتصادية والاجتماعية السائدة فيه، ولتسهيل إجراءات تجنسهم.
إذا استمرت دولنا تتعامل بالمنطق نفسه من دون الاحتراز للمستقبل، فسوف نشهد في الفترات المقبلة تداعيات مقلقة على هوية المنطقة ووضعها السكاني، خصوصاً في ظل تكثيف المنظمات الدولية لمتابعتها للاتفاقيات الدولية في مجال الهجرة وتتابع التقارير المختلفة المسميات في هذا المجال.

 

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.