• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

أمريكا ورؤساؤها: ما بين الدجل الرسمي والاعتراف بالحقيقة

...
يناير 1, 2020 16

السؤال هو لماذا؟ لماذا لا يستطيع أي رئيس أمريكي، التصرف وفق استقلالية تفكيره أو وفق ما يمليه عليه ضميره، حين يكون على سدة الرئاسة؟ رئيسان حاولا ذلك على أي حال فكان مصيرهما القتل، وهما الرئيس (لينكولن) والرئيس (كيندي) ورغم التلفيقات التي أثيرت حول اغتيالهما، فإنه من الواضح – ومنذ تشكل الولايات المتحدة ونظام الرئاسة فيها – أن هناك عادة (عصبة) تتحكم في الرؤساء، وفق مصالح الاقتصاد العسكري وشركاته العملاقة منذ زمن بعيد، ووفق رجال يتحكمون في الخفاء في سياسة الولايات المتحدة لمصالح غير مصالح البلد أو شعبه، ومن ثم يعرف كل رئيس أمريكي ورغم ما يتيحه له الدستور من بعض صلاحيات في الاستقلالية، انه محكوم بأولئك الذين يلعبون (خلف الستار)، فإذا ما أراد معارضتهم، كان من الطبيعي أن يخضع للتهديد في شخصه أو حياته أو سمعته أو مصالحه، فهو في كل الأحوال يدفع الثمن باهظا، (إما ميتا وإما مدمرا)، لذلك فإن كل الرؤساء الذين يعتقد المراقب الخارجي أنهم خاضعون (لمنهجية مؤسساتية وديمقراطية عميقة) يلعب فيها الكونجرس ومجلس الشيوخ والبنتاجون
والمخابرات الأمريكية دور المرشد والموجه لما فيه مصلحة الولايات المتحدة فإنه مخطئ، فإذا كانت كل تلك الأجهزة وبحسب تعبير المعارض والمفكر الأمريكي (تشومسكي) خاضعة لتوغل وطغيان اللوبيات الصهيونية والمؤسسة العسكرية الصناعية التي تحكم أغلب تلك المؤسسات أيضا، فإن الرئيس الأمريكي يقع في قبضة (توجه) هؤلاء إلى ما فيه مصالح شركاتهم من جهة، ولما فيه المصلحة الصهيونية العالمية من جهة أخرى، ونموذجها (إيباك) وغيرها من المئات بل الآلاف من المراكز الاستراتيجية والجمعيات السرية (السياسية والدينية المتطرفة) إلى غير ذلك من الشبكات الاخطبوطية المنتشرة اليوم في العالم كله (كواجهات تمويهية) لما يتحكم فيه سادتها السريون سياسيا واقتصاديا وفكريا. لا عجب إذاً أن يصرح كارتر بعد زمن طويل من خروجه من البيت الأبيض ببعض ما أراد قوله حول القضية الفلسطينية، وحول نظام التفرقة العنصرية الذي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين، لأن تصريحاته وكتابه لم يجيئا إلا بعد خروجه من الرئاسة الأمريكية، حيث بيده الفكرة فقط ولكن ليس بيده أي قرار أمريكي، بإمكانه أن يترجمه على أرض الواقع، تنفيذا لأفكاره أو رؤاه أو إرضاء لضميره. ورغم ذلك فقد شنت الجهات الصهيونية في كل مكان بدءا من إسرائيل وداخل أمريكا، حملة شعواء ضد هذا الرئيس الأسبق الذي أراد أن يعترف (بشيء من الحقيقة) بعيدا عن المغالطات الأمريكية الرسمية المعتادة فلم يتمكن من ذلك حال تركه الرئاسة، وإنما انتظر عقودا طويلة حتى ينشر كتابه وحتى يلتقي الفلسطينيين من باب التعاطف مع قضيتهم، وحتى يجرؤ على التفوه ببعض ما يمليه عليه الضمير الإنساني، في زمن بات فيه (النفاق والدجل السياسيان) سمة أغلب الرؤساء الأمريكيين والزعماء في العالم بمن فيهم بعض الزعماء العرب، الذين يدلون بدلوهم من (البئر الإعلامية الإسرائيلية أو الصهيونية العالمية)، حتى يكادوا يصابون بالرجفة إن فكروا في النطق بالحقيقة كما هي وليس بالمنطق التلفيقي الذي يتم فيه التعامل مع القضية الفلسطينية العادلة في إطار الدجل الصهيوني الأمريكي المعتاد، وفي هذا فإن كل التعاطف يتم في السياسة العالمية مع الذئب الإسرائيلي الذي يقتات على دم العائلات الفلسطينية وأطفالها، كما حدث دائما وحدث قبل أيام حين تم اغتيال أم فلسطينية وأطفالها الأربعة، واعترف (أولمرت) نفسه بأن لا علاقة لهم بأي شيء. في مثل هذه الحالة يتحول أي رئيس سابق إلى مجرد كاتب يطرح أفكاره الخاصة وهو يعرف أنه لن يكون لتلك الأفكار من تأثير أو فاعلية، شأنه شأن كل المناهضين للسياسة الإسرائيلية والأمريكية، من الكتاب والمفكرين الأمريكيين والغربيين وفي العالم، فأين كان ضميره هذا حينما كان على سدة الرئاسة الأمريكية؟ حتما كان ضميره يقبع مستكينا في أكف الذين يديرون السياسة الأمريكية من خلف الستار، وحتما كان مثل الرؤساء الآخرين وآخرهم (بوش الابن)، مجرد دمية ينطق بما يريده أولئك، وينفذ ما يتم إملاؤه عليه من حروب وفظاعات وكوارث في العالم، لذلك «واهم« من يعتقد أن هناك ديمقراطية حقيقية في أمريكا أو أن هناك رئيسا مستقلا ونافذا، قادرا على أن يخرج من أسر محركي الدمى الرئاسية في البيت الأبيض حتى إن كان الدستور يضعه على رأس القرار

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.