• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

المحسوبية والمنسوبية والطائفية تنهك البلاد والعباد

...
يناير 1, 2020 16

منصور الجمري
في محصلة الأمر، فإن الكثير مما يجري من حولنا له علاقة بمن يفسح له المجال لكي يلعب دوراً في عالمي السياسة والاقتصاد. ففي حين تطالب القوى الإصلاحية باعتماد منهج ديمقراطي – حقوقي يعتمد على المساواة والكفاءة في تحديد من يقود ويتصدر البلاد سياسياً واقتصادياً، فإن الواقع هو أن من يصل إلى موقع القرار ومن يحصل على موقع مميز في الثروات العامة يتوجب عليه أن يمرّ من خلال نظام معقد تتشابك فيه متطلبات ومصالح المنسوبية والمحسوبية والطائفية.

مثلاً ستجد أنه في زمن مضى، كانت الطبقة التجارية تتكون من شخصيات وعوائل لها نفوذ بسبب قدرتها وعلاقاتها في استيراد (أو شراء بالجملة) منتجات استهلاكية وتوفيرها للسوق المحلية، وكان لهذه الفئة تأثير على من بيده القرار السياسي وعلى المجتمع، ولذا ترى أن بعضاً من أفراد هذه الطبقة تصدروا حركات إصلاحية كبرى شهدها التاريخ. ولاحقاً، لاسيما مع سيادة عصر الثروة النفطية، بدأ نفوذ هذه الطبقة يضمحل، وأصبحت هي المحتاجة لرضا من بيده القرار السياسي للحصول على نصيبها من المناقصات والمشروعات.

مع الأيام انخلقت طبقة ثرية ونافذة ليس بسبب قدرتها وعلاقاتها التجارية، وإنما لأنها تستطيع الحصول على الموارد بسبب نسبها، أو محسوبيتها، أو انتمائها الطائفي.

هذه الظاهرة تحولت إلى دوائر ومؤسسات وشركات لديها حظوة خاصة وتتمتع بميزة غير عادلة أدت إلى تقويض مفاهيم الكفاءة والمنافسة الحقيقية، وتحولت إلى أورام تنهك الجسد العام للاقتصاد، وذلك لأن انتشار هذه الفئات يؤدي إلى بروز حاجة دائمة لإنعاشها، وهي ستستمر في التهام كل ما يتوافر في المساحة العامة المفترضة للجميع، وذلك بسبب حظوتها وقربها من مواقع القرار.

هذه الفئة تربح باستمرار وتلتهم الخيرات وتبذرها خارج دورة الاقتصاد، وذلك لأنها وصلت من دون وجود دورة اقتصادية في الأساس، وهي لا تحتاج إلى دورة اقتصادية يتحدد فيها الفائز والخاسر على أساس الكفاءة والقدرة التنافسية. هذه الفئة لها حصتها المضمونة من المناقصات والمنح، وهي تنتفع أكثر كلما تآكلت المنافسة الحرة والشريفة.

وعليه فليس مستغرباً أنك لو قارنت فرداً من هذه الطبقة في الماضي مع فرد آخر في الحاضر، فستجد العالم والمثقف والمحب لمهنته والمتقرب من مجتمعه، مقابل الجاهل والجشع والمتزلف والكاره للناس… ومثل هذا النوع لا يمكن الاعتماد عليه في تطوير أو إصلاح أي شيء، وهؤلاء ينهكون البلاد والعباد.

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.