• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

المبادرة الروسية لبحث الأزمة السورية

...
يناير 1, 2020 16

حسن خليل غريب

المبادرة الروسية لبحث الأزمة السورية
مشهد من فنون المبارزة الدولية لتقسيم الوطن العربي إلى مناطق نفوذ
في 19/ 6/ 2012     حسن خليل غريب/ كاتب وباحث من لبنان

جاء المقال رداً على سؤال موجَّه من مركز الدراسات العربي الأوروبي: (ما هي أهداف المبادرة الروسية الرامية إلى عقد مؤتمر دولي لبحث الأزمة السورية؟).

وهذا نص المقال:
إذا كان الوطن العربي بشكل خاص، وجواره الجغرافي من الشرق والشمال بشكل عام، يشدان أنظار دول الجوار الأوروبي منذ الزمن القديم، والولايات المتحدة الأميركية منذ التاريخ المعاصر، وأما السبب فيعود إلى ما تختزنه هذه المنطقة من مميزات استراتيجية إقتصادية وعسكرية وسياسية، أثبت التاريخ أن من يهيمن عليها يمسك بأكثر من ورقة قوة في مواجهة القوى الأخرى. وقد جرَّ تسابق القوى الأوروبية منذ قرون إلى صراعات وحروب. وما يزال المشهد يتكرر في تاريخنا المعاصر عندما كانت أنظار المعسكرين: الرأسمالي الممثَّل بالولايات المتحدة الأميركية، والاشتراكي الممثَّل بالاتحاد السوفياتي سابقاً. ولما سقطت التجربة السوفياتية وسقط معها النظام العالمي الذي يحكم العالم بقطبيتين، كادت الولايات المتحدة الأميركية، منذ احتلال العراق، تسيطر على المنطقة بفعل استفرادها بحكم العالم. ولكن لما استعاد القطب الآخر عافيته تحت صيغة القوة الروسية بزغ في أفق النظام الدولي احتمالات جديدة تمثَّل بالخوف الروسي، معتمداً على الخوف الصيني من وصول الزحف الأميركي إلى عتبات روسيا والصين. وقد ازدادت تلك المخاوف بعد الأزمة السورية، خاصة أن حاسة الشم لديهما لم تستشعر بأن ما يجري في سورية هو مجرد صراع يدور بين شعب يريد إسقاط نظامه من أجل الديموقراطية، وقوى غربية تقدم الدعم للمعارضة السورية من دون حدود لأنها تريد إسقاط الديكتاتورية.
إن الحسابات الاستراتيجية للقوى الدولية المتصارعة لا تضع في حساباتها مصالح شعوب المنطقة، وإنما تضع حسابات مصالحها قبل أي شيء آخر. فحاسة الشم الاستراتيجية عند المحور الروسي – الصيني التقطت روائح غربية عامة، وأميركية خاصة، تهدد مصالحها وتعمل على حصارها عسكرياً وأمنياً واقتصادياً. وازدادت مخاوف المحور المذكور من أن إسقاط النظام في سورية، ليس إسقاطاً لنظام ديكتاتوري، بل هو إسقاط لآخر قاعدة سياسية وجغرافية ترتبط معهما باتفاقيات ومعاهدات تضمن مصالحهما في المنطقة.
لكل ذلك، وفي معرض جولات الشد والجذب بينهما على صعيد مجلس الأمن، يشتم المراقب والمتابع أنهما لن يصلا إلى اتفاق يراعي مصالح الجميع، بل لا بُدَّ من حسم الأزمة لمصلحة أحد طرفيْ الصراع: النظام والمعارضة. فالمعركة الروسية تدور على حماية نهج النظام المرتبط معها بمعاهدات، وهي لا تطمئن إلى نهج المعارضة المرتبطة مع الغرب بوعود من أهمها تنفيذ شروطه التي ربطها بتقديم الدعم والإسناد لها. والمشهد المعاكس صحيح فإن الغرب لن يطمئن إلى إعادة تعويم النظام لأن إعادة تعويمه هو حصد القطيعة معه كلياً.
أما عن موقفنا من الدعوة الروسية إلى عقد مؤتمر دولي لبحث الأزمة السورية، فبرأينا أنه لن يؤدي إلى أي نتيجة، بل نعتبره أحد أدوات ووسائل الصراع الدولي الذي يلعبه الروس في مواجهة المؤتمرات العديدة التي يرعاها الغرب تحت عنوان (أصدقاء الثورة السورية).
ولأن ترابط قضايانا العربية بالعجلة الدولية هي حقيقة وواقع لا مردَّ له، فنرى أنه من أجل الحفاظ على مصالحنا علينا أن لا نربطها بعجلة الخارج من دون قيد أو شرط أولاً، ونرى ثانياً أن المحافظة على تلك المصالح على أساس تلك القاعدة تجعلنا من مؤيدي ودعاة الثنائية والثلاثية القطبية في نظام عالمي جديد سيقوم على أنقاض الحلم الأميركي الذي نامت على حريره الإدارات الأميركية لعشرين سنة تقريباً.
وبالعودة إلى نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب فهو ما يطمئننا لأن ثورة 23 يوليو المصرية، وثورة 17 – 30 تموز العراقية، استطاعتا أن تؤسسا مفهوماً وواقعاً لدولة مستقلة بقرارها تحت خيمة حماية دولية سوفياتية وصينية. ولنا في تجربتهما التاريخية ما يريح أعصابنا ويطمئننا من مخاوف ومخاطر نظام حكم العالم بأوحدية قطبية.
وأما عن نتائج ما سوف تسفر عنه المواجهات الدولية حول الأزمة السورية، فله مقام آخر وتحليل آخر.

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.