• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

هل الدولة قادرة على الرد؟

...
يناير 1, 2020 16

هاني الفردان
أصدرت وزيرة التنمية الاجتماعية فاطمة البلوشي، قراراً بوقف عمل مجلس أمناء صندوق سار الخيري، بسبب ما رأته من وجود مخالفات «مالية» وتجاوزات من قبل الصندوق.
وزارة التنمية مارست دورها وطبقت القانون على صندوق سار الخيري لأنه جمع واستثمر أموالاً داخل البحرين من دون علم الوزارة. وجمعية سلفية سياسية قامت هي الأخرى بجمع المال من الداخل، وإرساله للخارج في حقيبة يدوية، وليس عبر حسابات مصرفية بنكية ثابتة وواضحة، لدعم «الجيش الحر السوري».

الدولة تهربت من الموضوع بقولها إنه لا يوجد قرار يمنع الجمعيات السياسية من جمع التبرعات المالية بأي شكل من الأشكال، وأن ترسله لمن تشاء وحيثما تشاء، حتى لو كان ذلك دعماً لمجهود حربي وتنظيمات مسلحة، وذلك خلافاً لما هو متعارف ومتفق عليه دولياً من اتفاقات «تجفيف منابع تمويل الإرهاب».

قانون الجمعيات السياسية لا يوجد به ما يشير إلى عمليات جمع الأموال، إلا أنه حظر على الجمعيات السياسية أو أيٍّ من أعضاء مجالس إدارتها التدخل في الشئون الداخلية للدول الأخرى. فهل الدعم المالي للجماعات المسلحة، لا تعده الدولة تدخلاً في الشئون الداخلية؟

القرار رقم (27) لسنة 2006 بشأن نظام الترخيص للجمعيات والأندية الاجتماعية والثقافية والمؤسسات الخاصة الخاضعة لإشراف وزارة التنمية الاجتماعية بجمع المال، يشترط الحصول على ترخيص لجمع التبرعات. وينص على أنه «لا يجوز جمع المال من الأشخاص الطبيعيين أو الاعتباريين داخل أو خارج إقليم المملكة بأية وسيلة إلا بعد الحصول على ترخيص بذلك من الوزارة (الدولة)». ولا يجيز قرار استعمال الأموال التي تجمع في غير الغرض الذي جمعت له إلا بموافقة الدولة.

كما ينص القرار على ضرورة تحديد كيفية التصرف بحصيلة جمع المال، والجهات المستفيدة منه. فهل الدولة كانت على علم بما يحدث من عملية جمع أموال من المواطنين ومن ثم إرسالها للخارج لدعم مجهود حربي؟

هل الدولة والجهات المختصة بحسب ما نص قرار «جمع الأموال» على علمٍ باسم المصرف ورقم الحساب الذي استودعت به الأموال التي تم جمعها، من قبل الجمعية السياسية؟

هل الدولة تخاف من الجمعيات الخيرية وتصدير أموال التبرعات لمنظمات خارجية، ولا تخاف من الجمعيات السياسية؟ خصوصاً تلك التي كانت لها خلفيات وارتباطات بتنظيمات مسلحة. فهل ستطالب الدولة جمعية الأصالة الإسلامية بموافاتها بكشف تبين فيه حصيلة التبرعات ومفردات الإيرادات والمصروفات على أن تكون مشفوعة بالمستندات الدالة على صحتها؟

تنص المادة العاشرة من القرار على أنه «لا يجوز للجمعية أو للنادي تحويل أية مبالغ مالية إلى شخص خارج المملكة إلا بإذن من الدولة». فإذا كانت الأندية والجمعيات الخيرية، لا يمكنها أن تصدر أموالاً للخارج إلا بموافقة الدولة، فهل للجمعيات السياسية أن تصدر أموالاً للخارج ولدعم جماعات مسلحة؟

قرار «جمع الأموال» يشترط لمنح إذن جمع الأموال للخارج أن يكون المستفيد مؤسسة مرخصاً لها بمزاولة النشاط من قبل الدولة التي ينتمي إليها، فهل الدولة على علمٍ بأن الجيش الحر السوري مؤسسة رسمية مرخصة من الدولة السورية أم لا؟ أم أنها لا تعترف بالدولة السورية الحالية؟ فالأمر يحتاج لجواب واضح وصريح.

كيف لا تعلم الدولة وزارة العدل المعنية بمتابعة الجمعيات السياسية، هل يحق للجمعيات السياسية جمع التبرعات أم لا؟ وإذا كان يحق لها فهل يحق لجمعيات سياسية مثلاً جمع التبرعات لحزب الله اللبناني أو لأحزاب عراقية أو لدعم جمعيات ومنظمات أهلية وسياسية خارجية؟ وهل يحق لجمعية سلفية إسلامية جمع التبرعات لتنظيم القاعدة؟

كيف أصبحت الدولة الآن لا تعلم بأن جمع المال من قبل الجمعيات السياسية قانوني، أم غير قانوني، وهل لوزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف أن يجيب على هذا السؤال؟ لأن الجواب على هذا السؤال سيغير الكثير وسيفتح الباب على مصراعيه للجمعيات السياسية في التعاطي مع الخارج مالياً.

هل التصريح غير الرسمي من الدولة، محاولة هروب ولكن للخلف، وعدم قدرة على تحمل «الفاجعة» وتبعاتها، إذ تعلم بأن السماح لجمعيات سلفية بجمع تبرعات لدعم جماعات مسلحة يفتح عليها باب التأزيم الدولي، ويعيد فتح ملف تمويل «الإرهاب العالمي».

هل تعلم الدولة أم لا تعلم، بأن ما حدث من تصدير أموال من قبل جمعية سياسية لدعم جماعة مسلحة، تشوبها شبهة «تبييض أموال». وهل تناست الدولة أن مشروع تعديل قانون حظر ومكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب جاء نتاج تقييم قطاع الخدمات المالية «FSAP» من قبل صندوق النقد الدولي العام 2005، بخصوص القطاع المالي في البحرين الذي انتهى إلى التوصية بمراجعة قانون حظر ومكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب وتضمينه الجرائم الواردة في التوصيات الصادرة عن مجموعة العمل الدولية، تفادياً لإدراج اسم البحرين ضمن قائمة الدول غير المتعاونة والتي تشكل مخاطر على المجتمع الدولي.

هل الدولة قادرة على الرد؟ لا أعتقد.

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.