• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

في ذكرى «النكسة».. استدخال الهزيمة

...
يناير 1, 2020 16

عوني صادق 

 

نصف قرن يوشك أن يكتمل على الانتصار «الإسرائيلي» في يونيو/حزيران 1967، شهد أحداثاً تاريخية في المنطقة والعالم، بعضها حمل نبوءات إيجابية وانطوت على آمال كبيرة، لكنها انتهت بالنسبة للفلسطينيين والعرب إلى أن تكون نقاطاً في الرسم البياني الهابط الذي أكد أن ما سمي «نكسة» كان أكبر نكبات العرب في العصر الحديث، وبقدر ما كان العدو الصهيوني يقترب من تحقيق مشروعه الاستعماري التوسعي، كان الفلسطينيون يقتربون من إغلاق ملف قضيتهم، وكان العرب ينحدرون إلى مهاوي الردى على طريق الاندثار! لا أقول هذا بدافع من اليأس والتشاؤم، بل بالتدقيق في كيفية التعامل مع ما وقع في حزيران «النكسة» ومخرجاته على الجانبين: الفلسطيني والعربي من جهة، والصهيوني من جهة أخرى!


لنبدأ بالجانب «الإسرائيلي»، في مقال له نشرته صحيفة (هآرتس- 3-6-2016) وفي مناسبة «حرب الأيام الستة»، وتحت عنوان (قصة المشروع الاستيطاني)، أنشأ المراسل العسكري للصحيفة يوسي ميلمان، كذبة تستحق أن تضاف إلى أكاذيب الصهيونية الكبرى حول عملية استيطان الضفة الغربية بعد احتلالها في حزيران 1967. ولن أتوقف عند تفاصيل هذه الكذبة، بل سأكتفي بالقول إنه جعل عمليات الاستيطان كأنها لم تكن في بال القيادة «الإسرائيلية»، بل كانت أحياناً ضدها، وإنما مجرد نشاطات فردية ومجموعات صارت أحزاباً على هامش الحياة السياسية «الإسرائيلية»، لكنها انتهت إلى الاستيلاء على 85% من أراضي الضفة واستيطان أكثر من نصف مليون مستوطن فيها (ميلمان يقدر عدد المستوطنين اليوم ب 750 ألف مستوطن)! وهكذا «جرت» القيادات «الإسرائيلية» إلى المواقف الأكثر تطرفاً في تاريخها، وأصبح من غير الممكن التخلي عن المستوطنات أو عن المستوطنين، وصار «السلام» يعني التسليم بما انتهت إليه «الوقائع على الأرض»، وصار مطلوباً من الأمم المتحدة أن تلحس بل أن تنسى قراراتها، ومن العرب أن يكونوا واقعيين، ومن الفلسطينيين أن ينسوا قضيتهم حتى يصار إلى «إحلال السلام في المنطقة»!


طبعاً لا يحتاج الفلسطينيون إلى الرد على هذه الأكاذيب، فهناك من «الإسرائيليين» من كتب مؤخراً معترفاً بأن من أوصل إلى هذا الوضع هي «إسرائيل» التي رفضت دائماً «كل وأي حل وسط» للصراع.


لكن القيادات «الإسرائيلية» التي رفضت في كل مراحل المبادرات الدولية والمفاوضات الثنائية المباشرة «كل وأي حل وسط»، لم تتخذ مواقفها بسبب الأطماع ولا بسبب الأمزجة المتغطرسة وحسب، بل بدافع المواقف الفلسطينية والعربية العاجزة والتي بدت متواطئة بشكل أو آخر مع تلك الأطماع والأمزجة «الإسرائيلية». فمنذ الأيام الأولى لما أسفرت عنه «نكسة حزيران»، بدأ العرب، بوعي أو بدونه، «استدخال الهزيمة» في نفوس الملايين من العرب والفلسطينيين، وكأنما سلموا بأنه لم يعد مفيداً الاعتقاد بأنه يمكن الانتصار على «إسرائيل». وفي مؤتمر قمة الخرطوم رفع شعار «إزالة آثار العدوان»، وهو ما انطوى على اعتراف ضمني «بدولة «إسرائيل» في حدود 4 حزيران 1967 والتنازل ضمنياً على 78% من فلسطين التاريخية»، وتم ترسيم ذلك بعد «حرب تشرين التحريرية» بالإعلان عنها باعتبارها «آخر الحروب» وفتح «أبواب السلام» مع العدو السابق! في ذلك الوقت لم يكن الفلسطينيون قد قبلوا هذا الأفق الذي بدأ العرب يتحركون فيه، فأعلنت الثورة الفلسطينية المعاصرة التي كانت رصاصتها الأولى قد انطلقت عام 1965 تحت شعار «تحرير فلسطين من البحر إلى النهر». وظل ذلك مرفوعاً حتى اندلعت الانتفاضة الأولى 1987 وحتى «الاعتراف المتبادل» 1988 الذي جاء ليلتحق بالموقف العربي المهزوم! لقد دل ذلك «الاعتراف» بأن الهزيمة قد استدخلت في عقل «الثورة الفلسطينية» أيضاً، وأنه وصلها موقف التنازل عن 78% من فلسطين التاريخية، وصار «حق عودة اللاجئين» قابلاً للنقاش. بعبارة أخرى أسقطت الهزيمة الموقف اللفظي العربي، و«الثوابت الوطنية الفلسطينية» على التوالي! وكان طبيعياً أن تتوالى التنازلات على المستويين العربي والفلسطيني، حتى أصبح التهافت على إقامة العلاقات مع الكيان الصهيوني ظاهرة، وتحول العدو إلى «صديق» ولكن بزواج عرفي حتى تسنح ظروف تصديقه في المحكمة الشرعية!!


هكذا استدخلت الهزيمة في عقول ونفوس العرب والفلسطينيين. وظل على مستوى الكلام من يعيد بعض «أدبيات مرحلة التحرير»، لكن على المستوى العملي كانت الهزيمة تترسخ، نتيجة للسياسات العربية والفلسطينية من جهة، ونتيجة للسياسات «الإسرائيلية» وعمليات الاستيطان ومصادرة الأرض وتهويد المدن. ولم يكن ذلك مستغرباً، فمن يهزم من الداخل ليس له فرص في الانتصار!


لقد هزمتنا «نكسة حزيران»! حتى إشعار آخر… وأقصى الأمل أن يكون لنا «إشعار آخر»! 

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.