• منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
التجمع القومي الديمقراطي
  • منشورات
    • نشرة الطليعة
  • صور وتسجيلات
    • معرض الصور
    • تسجيلات
  • دراسات واوراق عمل
  • وثائق وتقارير
  • فعاليات وانشطة
  • بيانات
  • مقالات
  • من نحن
    • هوية التجمع
    • الامانة العامة
    • النظام الأساسي
    • برنامج العمل
    • طلب الإنتماء
    • اتصل بنا
  • البداية
01 يناير 2020

خيار المقاومة… آفاقه وتجلياته!!

...
يناير 1, 2020 16

خيار المقاومة… آفاقه وتجلياته!!

بقلم: اسماعيل أبو البندورة

المقاومة العربية سواء في فلسطين أو العراق لم تصمت ولم تستكن كما يتم تداوله احيانا وكما يمكن أن يتبدّى للمراقب، ذلك أن المقاومة خيار استراتيجي لشعب وأمة مستهدفة في وجودها وليست أمواجا وزبدا ورياحا تهب على الأمة وتخمد ·

وليس الامر أمر التباسات وانحسارات أو مظاهر غريبة و ملامح تراجع وانتكاس ذات دلالات، لكنها الحالات المختلفة للصراع وتجلياته والواقع العربي ومعطياته والهجمة الاستعمارية وضغوطها وتأثيرات الاحباط وغياب المحيط العربي المواتي وفقدان البوصلة والأمل!!

المقاومة العربية سواء في فلسطين أو العراق لم تصمت ولم تستكن كما يتم تداوله احيانا وكما يمكن أن يتبدّى للمراقب، ذلك أن المقاومة خيار استراتيجي لشعب وأمة مستهدفة في وجودها وليست أمواجا وزبدا ورياحا تهب على الأمة وتخمد ·

وليس الامر أمر التباسات وانحسارات أو مظاهر غريبة و ملامح تراجع وانتكاس ذات دلالات، لكنها الحالات المختلفة للصراع وتجلياته والواقع العربي ومعطياته والهجمة الاستعمارية وضغوطها وتأثيرات الاحباط وغياب المحيط العربي المواتي وفقدان البوصلة والأمل!!

 

ولمن يعتقد أن المقاومة العربية هي مشروع مكتمل وناجز يقع في التباس وخطأ تحليلي كبير، فالمقاومة مشروع وخيار سياسي قومي متعدد الأبعاد والأوجه وسياق تاريخي- نضالي من سياقات المواجهة والنهضة وفيه مدّ وجزر وفيه صعود وهبوط وفيه نجاح واخفاق لكن المهم فيه أنه خيار راسخ لابل خيار اصبح وحيدا بعد أن اختبرت الأمة العربية خيارات أخرى فاشلة أو بعد أن انطلت عليها لعبة الأنظمة العربية التابعة بقبول خيارات المهادنة والتخادم مع قوى الهيمنة والمفاوضة على الحقوق الثابتة والمبادئ الراسخة ·

 

لقد أنتج خيار المقاومة العربية معانيه ودلالاته وحدد طبيعة الصراع التناحري بين الأمة وأعدائها ورسم خارطة طريق سياسية- تاريخية نحو التحرر والنهضة لكنه لم يصل الى نتائجه النهائية بعد فهو في طور التكون والانبناء والامتداد والتبلور والانجاز، وهو يتولّد في ظروف صعبة وقاسية ومحملة بكل الوان الصدّ والالتباس ولذا فان رؤيته من خلال بعد واحد ولحظة تاريخية محددة أو من خلال تحققه و انجازه الظاهر والنهائي يبدو عملا من أعمال التعجل المفرط أو قبول ماتردده القوى الاستعمارية المعادية ومكبرات صوتها في الوطن العربي من أن خيار المقاومة هو في الحقيقة خيار عدمي لقوى متطرفة لا فائدة ترتجى منه ولن يحقق أية نتائج حاسمة ·

 

المقاومة في العراق وفلسطين لم تهزم المشروع الأمريكي – الصهيوني بكامل عناصره وأبعاده وتفاصيله ولم تنتصر نصرا مؤزرا في المواجهة العسكرية غير المتكافئة عليه ولكنها عرقلت وأفشلت هذا المشروع في بعض أهم وأدق مفاصله وأحبطت مساعيه في رسم مستقبل هذه المنطقة وأثبتت بمالايدع مجالا للشك أن قوى النهضة والمقاومة هي عنصر حاسم في الصراع المستمر بين المشروعين القومي العربي والمشروع الاستعماري، وهي قادره أن توقف مدّ هذا المشروع وأن تقلل من أخطاره وأن تربك مخططاته في استعمار هذه المنطقة واتباعها لمصالحه وسياساته ·

 

لقد أنشأت هذه المقاومة صورة جديدة في الأفق العربي وفي الخيال الاستعماري أيضا، ذلك أنها قدمت للآمة مخرجا وحلا بعد أن غابت وضاقت الحلول الأخرى وفشلت · وأعطت الأمل للأمة بأن طريق النصر والحرية مفتوح اذا ماسعت الأمة اليه بالتضحية والمعاندة والرفض والمقاومة، كما أنها أسكتت أصوات الانحراف والاستسلام الداعية الى الانخراط في المشاريع الاستعمارية تحت عناوين أرادوها التباسية ومخادعة مثل الواقعية والعقلانية وغيرها من مصطلحات تسويق وتسويغ وقبول التبعية ·

 

والأمر المهم الذي لابد من الاشارة اليه هنا أن فعل المقاومة ونشاطيتها قد تتوقف أو تتبدل أو تتغير طرائقها في العمل تبعا للموقف التكتيكي والاستراتيجي الذي تقرره ووفقا لمتطلبات المعركة المفتوحة الا أنه يبقى نسقا وطنيا وقوميا ومسارا نضاليا لابديل عنه وخيارا استراتيجيا لارجعة عنه محكوما بالضرورات التاريخية والنضالية التي أنشأته وساعدت على ولادته ·

 

وقد توضع العراقيل في طريقه وتضمر منجزاته ويتوقف حراكه الا أنه يبقى في حالة اشتغال ومشاغلة مادام الصراع لم يصل الى نهاياته، والأساس فيه أنه يظهر في المحطات الحرجة وعندما تنسدّ الافاق وتغيب البدائل فيتقدم باعتباره البديل الكفيل بتغيير مجريات الصراع وفتح بواباته على افاق اخرى مغايرة، وقد شهدنا في تاريخنا الحديث كيف استطاعت الانتفاضة أن تفتح الانسداد الفلسطيني في عدة حالات ومرات وكيف حققت عمليات الاستشهاد البطولية تنويعا وانقلابا في صورة الصراع وكيف استطاعت الصواريخ العراقية التي القيت على الكيان الصهيوني عام 1991 أن تكسر حالة اليأس والعجز العربي وأن تفتح طريقا جديدا في مدار الصراع!!

 

ولو أننا تتبعنا المسار الاستراتيجي للمقاومة العراقية الباسلة التي بدأت منذ عام 2003 وبعد الغزو مباشرة لوجدنا أنها حققت منهاجها العسكري والسياسي الذي وضعته في ايلول من العام نفسه بمعظم تفاصيله واكتسبت لذلك صدقية كبيرة لدى أبناء الامة ولدى الاعداء ايضا عندما بدأوا يعترفون بهزيمتهم أمام مشروع المقاومة وضرباتها وانجازاتها ·

 

واذا توقفنا أمام مايجري في العراق حاليا فاننا سنجد أن المقاومة بقيت هي العنصر الحاسم وأن قوات الاحتلال هربت الى جحورها وأن العملاء والحكومات العميلة بقوا هم الطارئ والاستثنائي في حياة العراق، وهذا انجاز كبير بكل المقاييس والمعاني وهو يؤشر على حالة الانكسار لدى قوى الاحتلال وحالة الانتصار المعنوي لقوى المقاومة مع أن عمليات المقاومة العسكرية قد تكون تضاءلت نسبيا أو أخذت لونا اخر مختلفا من ألوان المواجهة والمنازلة ·

 

وكذلك هو الامر في فلسطين حيث يقف الشعب الأعزل "الذي تخذله قيادته الان بتغييب خيار المقاومة عنه أو عرقلته"، يقف مدافعا عن حقوقه مقاوما لمحتليه وجلاديه باحثا عن خيارات ومخارج من المأزق الفلسطيني حتى في ظل هذا التفكك والانقسام ومع أن الشعب الفلسطيني لاينتج مقاومة في المرحلة الراهنة بأفضل صورها وأعلى وتائرها وكما كانت في ظروف أخرى الا أنه لايزال يضع خيار المقاومة نصب عينيه وهو يتحرك تلقائيا وعفويا على هذا الطريق ويشاغل العدو ويستنزفه على الرغم من عمليات الاحباط والانقسام والابتعاد الرسمي – السلطوي عن مسارات المواجهة والمقاومة والتحدي ·

 

ان الذي يشدنا الان في العراق وفلسطين وهو مانركز عليه وهو موضوع بحثنا هو بقاء هذا الخيار وترسخه واشتداده في العقول والبرامج الشعبية وتمسك الناس به وقبضهم على جمراته ولسنا ممن تحبطهم وتيرته ومجرياته الراهنة انخفاضا وارتفاعا لأن ذلك من طبائع الامور، فالمقاومة لم ولن تكون مسارا صاعدا دائما وانما هي مخاض ومنازلة تشتد فيها الوتيرة وتنخفض ويبقى فيها الروح المقاوم والمنطلق والمعاني الكبيرة التي تدافع عنها والتوق الى الحرية والتحرر والاستقلال ·

 

وأرجو أن لايظنن احد أننا نذهب للإنشاء وعلم الكلام عندما تغيب المفردات والتفاصيل والوقائع والانجازات وانما نذهب دائما لبناء وترسيخ وتوطين المعاني والدلالات القومية أو التذكير بها لتوسيع العبارة والرؤية وحسبنا أن يكون ذلك اجتهادا متواضعا على الطريق الطويل!!

 

 

#القدس_تنتصر

aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_ينتفض
#القدس_ينتفض
#القدس_تنتصر

Mahmoud Refaat @DrMahmoudRefaat

#عاجل | مشاهد من #تل_ابيب الان بفعل صواريخ المقاومة الفلسطينية.. أنفقت #الإمارات و #السعودية مئات مليارات الدولارات لنشر #التطبيع_خيانة وانحنى بعض الإسلاميين في #المغرب وفرطوا بشرفهم وهم منحنون للتطبيع يرقصون له ويجملوه، لكن #فلسطين الأبية حين نطقت أصغت لها كل الشعوب
#غزه_تقاوم

Reply on Twitter 1392686258816749569 Retweet on Twitter 1392686258816749569 Like on Twitter 1392686258816749569 Twitter 1392686258816749569
aliaalshami4 Alia @aliaalshami4 ·
13 مايو 2021

#القدس_تنتصر
#القدس_اقرب

نحو الحرية @hureyaksa

أموال الإمارات تحترق في الحقل الغازي الذي تم استهدافه بصاروخ من غزة.

Reply on Twitter 1392686073420132356 Retweet on Twitter 1392686073420132356 Like on Twitter 1392686073420132356 Twitter 1392686073420132356
Load More
Follow on Instagram

© جمعية التجمع القومي الديمقراطي 2023. Design and developed by Hami Multimedia.